السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ✨✨
اللهم صل على محمد وال محمد ✨✨
✨✨✨💎💎💎✨✨✨
عن سعيد الاعرج, قال: دخلت أنا وسليمان بن خالد على أبي عبد الله جعفر بن محمد (ع) فابتدأني, فقال: يا سليمان, ما جاء عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) يُؤخذ به, وما نهى عنه يُنتهى عنه, جرى له من الفضل ما جرى لرسول الله (ص), ولرسوله الفضل على جميع من خلق الله, العائب على أمير المؤمنين في شيء كالعائب على الله وعلى رسوله (ص), والراد عليه في صغير أو كبير على حد الشرك بالله, كان أمير المؤمنين (ع) باب الله لا يؤتى إلا منه, وسبيله الذي من تمسك بغيره هلك, كذلك جرى حكم الائمة (ع) بعده واحداً بعد واحد, جعلهم الله أركان الارض, وهم الحجة البالغة على من فوق الارض ومن تحت الثرى. أما علمت أن أمير المؤمنين (ع) كان يقول: أنا قسيم الله بين الجنة والنار, وأنا الفاروق الاكبر, وأنا صاحب العصا والميسم, ولقد أقر لي جميع الملائكة والروح بمثل ما أقروا لمحمد (ص), ولقد حملت مثل حمولة محمد, وهي حمولة الرب, وأن محمداً (ص) يُدعى فيُكسى ويستنطق فينطق, وأُدعى فأُكسى وأستنطق فأنطق, ولقد أُعطيت خصالاً لم يعطها أحد قبلي: علمت البلايا, والقضايا, وفصل الخطاب.
*
الأمالي الطوسي ص 205، الكافي ج 1 ص 197, تأويل الآيات ص 307, غاية المرام ج 2 ص 301, حلية الأبرار ج 2 ص 402, بحار الأنوار ج 25 ص 352، خاتمة المستدرك ج 5 ص 242
*
اللهم صل على محمد وال محمد ✨✨
✨✨✨💎💎💎✨✨✨
عن سعيد الاعرج, قال: دخلت أنا وسليمان بن خالد على أبي عبد الله جعفر بن محمد (ع) فابتدأني, فقال: يا سليمان, ما جاء عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) يُؤخذ به, وما نهى عنه يُنتهى عنه, جرى له من الفضل ما جرى لرسول الله (ص), ولرسوله الفضل على جميع من خلق الله, العائب على أمير المؤمنين في شيء كالعائب على الله وعلى رسوله (ص), والراد عليه في صغير أو كبير على حد الشرك بالله, كان أمير المؤمنين (ع) باب الله لا يؤتى إلا منه, وسبيله الذي من تمسك بغيره هلك, كذلك جرى حكم الائمة (ع) بعده واحداً بعد واحد, جعلهم الله أركان الارض, وهم الحجة البالغة على من فوق الارض ومن تحت الثرى. أما علمت أن أمير المؤمنين (ع) كان يقول: أنا قسيم الله بين الجنة والنار, وأنا الفاروق الاكبر, وأنا صاحب العصا والميسم, ولقد أقر لي جميع الملائكة والروح بمثل ما أقروا لمحمد (ص), ولقد حملت مثل حمولة محمد, وهي حمولة الرب, وأن محمداً (ص) يُدعى فيُكسى ويستنطق فينطق, وأُدعى فأُكسى وأستنطق فأنطق, ولقد أُعطيت خصالاً لم يعطها أحد قبلي: علمت البلايا, والقضايا, وفصل الخطاب.
*
الأمالي الطوسي ص 205، الكافي ج 1 ص 197, تأويل الآيات ص 307, غاية المرام ج 2 ص 301, حلية الأبرار ج 2 ص 402, بحار الأنوار ج 25 ص 352، خاتمة المستدرك ج 5 ص 242
*
تعليق