الرد اخى سيكون عنوان لموضوع قد يفيدن جميعا وهو اذا تعارض قولة صلى الله علية وسلم مع فعلة فماذل نفعل
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هل الصلاة على النبى خارج المدينة تصل
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة سراج منير مشاهدة المشاركةنهى رسول الله عن التبول واقفا وتبول هو صلى الله علية وسلم واقفا نهى عن زواج فوق الاربع وتزوج هو اكثر من اربع
قال الاعلام من فحول العلماء فى علم اصول الفقة اذا تعارض قولة مع فعلة قدم القول على الفعل لاننا لاندرى هل فعلة خصوصية لة صلى الله علية وسلم ام لا اما قولة فهو تشريع للامة وما ينطق عن الهوا بابى هو وامى صلى الله علية وسلم
وجزاكم الله الخير لهذة اللفتة الكريمة
ضيفنا الكريم
أرجو تتذكر وصيتي لك أن خير الكلام ما قل ودل
صديقنا إما حديث البول واقف هذا من الموضوعات
وما زواج المصطفى صلى الله عليه وآله هذه من خصوصياته
وقد نزل القرآن بتحديد الجمع بين أربع زوجات فقط، وكان ذلك في السنة الثامنة للهجرة ، أي بعد تزوج النبي صلى الله عليه وآله من جميع زوجاته، فكانت آخرهن ميمونة رضي الله عنها، التي تزوجها النبي صلى الله عليه وآله في عُمْرَة القضاء سنة سبعٍ من الهجرة.
وأما قولك ( اذا تعارض قولة مع فعلة قدم القول على الفعل )
من قال بذلك وهذا القرآن واضح وصريح أن قوله وفعله وتقريراته، وهي واجبة الاتباع،
لقوله تعالى: ï´؟ ... وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ï´¾ [الحشر: 7] .
فقد شدد الله سبحانه وتعالى على من يخالف أمره، وحذرهم من أن تصيبهم بسبب المخالفة هذه فتنة أو يصيبهم عذاب أليم، فقال:
ï´؟ ... فَلْيَحْذَرْ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ï´¾ [النور: 63].
فأرجوا جواب على التعارض بدون تطويل
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
نهى رسول الله عن التبول واقفا وتبول هو صلى الله علية وسلم واقفا نهى عن زواج فوق الاربع وتزوج هو اكثر من اربع
قال الاعلام من فحول العلماء فى علم اصول الفقة اذا تعارض قولة مع فعلة قدم القول على الفعل لاننا لاندرى هل فعلة خصوصية لة صلى الله علية وسلم ام لا اما قولة فهو تشريع للامة وما ينطق عن الهوا بابى هو وامى صلى الله علية وسلم
وجزاكم الله الخير لهذة اللفتة الكريمة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
سراج منير
وشد الرحال والسفر خاصة لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم فضلا عن قبور الأنبياء والأولياء والصالحين هذا أمرلا يجوز لقوله عليه الصلاة والسلام
(لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد مسجدي هذا والمسجد الحرام والمسجد الأقصى)
بسم الله الرحمن الرحيم
نرحب بالضيف الكريم
سراج منير
ونقول له حياكم الله وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواكم
وأقول : وجدت لك أكثر من موضوع في هذا المنتدى
وأنا لا حب الجدال واانقاش العقيم وفي هذا الموضوع
يوجد اكثر من اشكال لكن اكتفي بشمال واحد وعندما ننتهي منه أرد على باقي الأشكالات
الأشكال الأول
انّ هذا الحديث وإن أخرجه مسلم، لكنّه معارض بفعل النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) حيث إنّه كان يشد الرحال إلى مساجد غير هذه الثلاثة.
فقدأخرج الشيخان في صحيحهما انّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يأتي مسجد قبا راكباً وماشياً فيصلي فيه.
فقد روى البخاري ومسلم
7326 - حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْتِي قُبَاءً مَاشِيًا وَرَاكِبًا
صحيح البخاري ج 18ص 315
وفي صحيح مسلم
521 - (1399) وَحَدَّثَنَاهُ ابْنُ أَبِي عُمَرَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ، «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْتِي قُبَاءً - يَعْنِي - كُلَّ سَبْتٍ،، كَانَ يَأْتِيهِ رَاكِبًا وَمَاشِيًا»، قَالَ ابْنُ دِينَارٍ: «وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَفْعَلُهُ».
فأرجوا جواب على التعارض بدون تطويل
وكما يقال خير الكلام ما قل ودل
تحياتي للضيف الكريم
التعديل الأخير تم بواسطة الجياشي; الساعة 05-05-2018, 02:24 PM.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
هل الصلاة على النبى خارج المدينة تصل
هل اذا صلينا على النبى فى غير المدينة المنورة يصل السلام ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
السؤال ما الفرق بين السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم من بلد آخر غير المدينة المنورة علما بأن الملائكة يبلغون السلام بنص الحديث وبين وقوف الشخص أمام قبره عليه الصلاة والسلام؟
مما لاشك فية أنه لا فرق وقد جاءت أحاديث تؤكد هذا
مثل ماجاء عن بعض أهل البيت أنه رأى رجلا جالسا بجانب قبر النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن سبب جلوسه بهذا القرب من قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال " إنه يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم
" فأجابه بأن صلاة المصلي أنت هنا ومن كان في الأندلس سواء
ذلك لأن من خصوصيات نبينا صلوات الله وسلامه عليه ومما فضله الله تبارك وتعالى على من قبله من إخوانه الأنبياء والرسل أنه كما قال
(إن لله ملائكة سياحين يبلغوني عن أمتي السلام)
سياحين طوافين في الدنيا كلها يبلغون عن أمتي السلام فلا فرق بين من يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في مسجده وعند قبره وبين من يصلي هنا وهناك في أقاصي البلاد كلها
لأن الملائكة موظفين لتبليغ صلاة عليه صلى الله عليه وسلم إليه يقومون بذلك خير القيام فهؤلاء موظفون ... فقط لتبليغ نبينا صلوات الله وسلامه سلام أمته ويحسن أيضا التنبيه بحديث
" من صلى علي نائيا أبلغته ومن صلى علي قريبا مني سمعته "
هذا حديث موضوع لا أصل له
- اما عن زيارة قبره عليه الصلاة والسلام فايضا لا خصوصية ها هنا فزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة كسائر قبور المسلمين
ولكن ينبغي أن نذكر من يتذكر بأنه هناك فرقا بين هذه المسألة التي لا يختلف فيها اثنان ولا ينتطح فيها عنزان
ألا وهي زيارة قبر الرسول عليه الصلاة والسلام فهي مشروعة دون خلاف بين علماء المسلمين
لكن هذا شيء وشد الرحال والسفر خاصة لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم فضلا عن قبور الأنبياء والأولياء والصالحين هذا أمرلا يجوز لقوله عليه الصلاة والسلام
(لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد مسجدي هذا والمسجد الحرام والمسجد الأقصى)
ولذلك فمن يريد أن يزور قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم زيارة شرعية فعليه أن ينوي السفر لاكتساب فضيلة الصلاة في مسجده عليه الصلاة والسلام حيث قال
(صلاة في مسجدي هذا بألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام)
عليه أن يقصد بسفره المسجد لينال هذه الفضيلة البالغة وبطبيعة الحال إذا وصل إلى هناك زار قبره عليه السلام وزار البقيع وزار شهداء أحد فهذا كله لا خلاف فيه
لكن الفرق بين أن يخلص النية في شد الرحل للصلاة في المسجد أو يجعل النية لزيارة قبر الرسول عليه السلام وفي هذا مخالفة لهذا الحديث الصحيح
(لا تشد الرحال إلا لثلاثة مساجد).
والحمد لله رب العالمين
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
اترك تعليق: