الضيف الكريم
لماذا هذا الهروب من مناقشة من يرد على مواضيعك التي سودت بها صفحات المنتدى
وهذا الموضوع لا يختلف عن غيره فهو مجرد نسخ من مواقع اهل الخلاف ولم تكلف نفسك على تعديله
الأمر الاخر اعتقد أن الأخ مصباح الدجى كان ردوه عليك موفق
اضع الك هذا القتباس من موضوع
سيدك الدوانيقي حيث يقول أنه من الملوك والله تعالى يقول
قال تعالى: } قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ [سورة النمل].
إذا هذه شهادة سيدك المنصور أنه من المفسدين
الموضوع الأخر أذكر إليك بعض جرائم أبي جعفر المنصور: منها قتل أبو جعفر المنصور محمد وإبراهيم ابني عبد الله بن الحسن بن الحسن ان علي بن أبي طالب (عليه السلام)، واحداً بعد واحد فقتل محمد بالمدينة وبعده مدة قتل إبراهيم ويقال أن أبو جعفر المنصور ردم عليهم السرداب فماتوا وكان يسمع أنينهم أيامها (النجوم الزاهرة ملأ يكي ج1).
ومنها أنه أول من أوقع الفرقة بين بني العباس والعوليين بعد أن كان أمرهم واحد (أضواء على السنة المحمدية لأبي ربه ص 264).
ومنها ما قاله أبو زهرة في كتابه (الإمام الصادق ص 545): أبو مسلم الخراساني... قد كان فيه تشيع لآل علي كرم الله وجهه ولعله من أجل ذلك ومن أجل غيره قتله أبو جعفر المنصور.
ومنها ما قاله الشبلنجي في كتابه (نور الأبصار ج1 ص426): أبو جعفر المنصور نقل أبا حنيفة من الكوفة إلى بغداد وأراد أن يوليه القضاء فأبى فحلف عليه أبو حنيفة لا يفعل... فأمر به إلى السجن... فضربه مأئة سوط....
ومنها جاء في (تاريخ بغداد)، الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب أبو محمد الهاشمي المديني كان أحد الأجواد وولاه أبو جعفر المنصور المدينة خمس سنين ثم غضب عليه فعزله به واستصفى كل شيء له وحبسه ببغداد فلم يزل محبوساً... حتى مات المنصور.
ومنها ما جاء في (مقاتل الطالبين ص 285 ط النجف): أبو جعفر المنصور بالرغم مما أثير حوله من منزلة ومكانة وذكاء إلا أن في ذلك مجافاة عظيمة للحق وابتعاداً كبيراً عن جادة الصواب، نعم حقاً أن هذا الرجل قد ثبت أركان دولته وأٌقام لها أسساً قوية صلبة إلا أنه أسرف كثيراً في الظلم والقسوة والإجرام بشكل ملفت للأنظار ويكفي للإلمام بجرائمه وقسوته ما كتبه ابن عبد ربه في (العقد الفريد) عن ذلك حيث قال: إن المنصور كان يجلس ويجلس إلى جانبه واعظاً ثم تأتي الجلاوزة في أيديهم السيوف يضربون أعناق الناس فإذا جرت الدماء حتى تصل إلى ثيابه يلتفت إلى الواعظ ويقول عظني فإذا ذكره الواعظ بالله أطرق المنصور كالمنكسر ثم يعود الجلاوزة إلى ضرب الأعناق فإذا ما أصابت الدماء ثياب المنصور ثانياً قال لواعظه عظني. (العقد الفريد ج1ص41).
وغير ذلك كثير
أرجو لا تذهب بها عريضه كمل مناقشة مواضيعك التي تركتها
لماذا هذا الهروب من مناقشة من يرد على مواضيعك التي سودت بها صفحات المنتدى
وهذا الموضوع لا يختلف عن غيره فهو مجرد نسخ من مواقع اهل الخلاف ولم تكلف نفسك على تعديله
الأمر الاخر اعتقد أن الأخ مصباح الدجى كان ردوه عليك موفق
اضع الك هذا القتباس من موضوع
سيدك الدوانيقي حيث يقول أنه من الملوك والله تعالى يقول
قال تعالى: } قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ [سورة النمل].
إذا هذه شهادة سيدك المنصور أنه من المفسدين
سراج منير
سمع المنصور يقول:
الخلفاء أربعة: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي.
والملوك أربعة: معاوية وعبد الملك بن مروان وهشام بن عبد الملك، وأنا.
سمع المنصور يقول:
الخلفاء أربعة: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي.
والملوك أربعة: معاوية وعبد الملك بن مروان وهشام بن عبد الملك، وأنا.
الموضوع الأخر أذكر إليك بعض جرائم أبي جعفر المنصور: منها قتل أبو جعفر المنصور محمد وإبراهيم ابني عبد الله بن الحسن بن الحسن ان علي بن أبي طالب (عليه السلام)، واحداً بعد واحد فقتل محمد بالمدينة وبعده مدة قتل إبراهيم ويقال أن أبو جعفر المنصور ردم عليهم السرداب فماتوا وكان يسمع أنينهم أيامها (النجوم الزاهرة ملأ يكي ج1).
ومنها أنه أول من أوقع الفرقة بين بني العباس والعوليين بعد أن كان أمرهم واحد (أضواء على السنة المحمدية لأبي ربه ص 264).
ومنها ما قاله أبو زهرة في كتابه (الإمام الصادق ص 545): أبو مسلم الخراساني... قد كان فيه تشيع لآل علي كرم الله وجهه ولعله من أجل ذلك ومن أجل غيره قتله أبو جعفر المنصور.
ومنها ما قاله الشبلنجي في كتابه (نور الأبصار ج1 ص426): أبو جعفر المنصور نقل أبا حنيفة من الكوفة إلى بغداد وأراد أن يوليه القضاء فأبى فحلف عليه أبو حنيفة لا يفعل... فأمر به إلى السجن... فضربه مأئة سوط....
ومنها جاء في (تاريخ بغداد)، الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب أبو محمد الهاشمي المديني كان أحد الأجواد وولاه أبو جعفر المنصور المدينة خمس سنين ثم غضب عليه فعزله به واستصفى كل شيء له وحبسه ببغداد فلم يزل محبوساً... حتى مات المنصور.
ومنها ما جاء في (مقاتل الطالبين ص 285 ط النجف): أبو جعفر المنصور بالرغم مما أثير حوله من منزلة ومكانة وذكاء إلا أن في ذلك مجافاة عظيمة للحق وابتعاداً كبيراً عن جادة الصواب، نعم حقاً أن هذا الرجل قد ثبت أركان دولته وأٌقام لها أسساً قوية صلبة إلا أنه أسرف كثيراً في الظلم والقسوة والإجرام بشكل ملفت للأنظار ويكفي للإلمام بجرائمه وقسوته ما كتبه ابن عبد ربه في (العقد الفريد) عن ذلك حيث قال: إن المنصور كان يجلس ويجلس إلى جانبه واعظاً ثم تأتي الجلاوزة في أيديهم السيوف يضربون أعناق الناس فإذا جرت الدماء حتى تصل إلى ثيابه يلتفت إلى الواعظ ويقول عظني فإذا ذكره الواعظ بالله أطرق المنصور كالمنكسر ثم يعود الجلاوزة إلى ضرب الأعناق فإذا ما أصابت الدماء ثياب المنصور ثانياً قال لواعظه عظني. (العقد الفريد ج1ص41).
وغير ذلك كثير
أرجو لا تذهب بها عريضه كمل مناقشة مواضيعك التي تركتها
اترك تعليق: