بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
الكل يعلم أن لله محطّات زمانية ومكانية يضاعف بها الاجر والعطاء
وذلك من لطفه وعظيم رحمته وهي محطات الشقي من يُحرم بها غفران الله
لانها مائدة ممتدة تحمل الكثير الكثير من العطايا والوان الهبات
ومنها شهرنا العظيم الكريم
كذلك لاننس أن هنالك أيام نحسات ذكرها الله لنا بقوله
(فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ)
(إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ )
وهي أيام من الحري بالانسان تجنب حضورها لانها موعد صبّ الغضب الالهي
ومن أضعف من البشر بتحمله لهذا الجانب المرعب ....
نعود لنخوض بغمار الرحمة الالهية وايام القُرب والفيض والتاجر الرابح والمتسابق الناجح هو من يستثمر كل شيء
من أجل الوصول للرضا والرضوان والفوز بالجنان
وطالما ذُكر أن الليل نعمة مطيةُ المحبّين والعاشقين
عن ابي عبدالله الامام الصادق ( عليه السلام ) قال: شرف المؤمن صلاة الليل وعز المؤمن كفه عن الناس .
وقال عليه السلام : عليكم بصلاة الليل فإنها سنة نبيكم ودأب الصالحين قبلكم ومطردة الداء من أجسادكم .
وقال أيضاً عليه السلام : صلاة الليل تبيض الوجه وصلاة الليل تطيب الريح وصلاة الليل تجلب الرزق .
وقال الامام الصادق (عليه السلام) :
إن كان الله عز وجل قد قال ((المال والبنون زينة الحياة الدنيا ))سورة الكهف آية 46
إن الثمان ركعات التي يصليها العبد آخر الليل زينة الآخرة.
ثواب الأعمال للشيخ الصدوق ص68-69
وخاصة في ليالينا المباركة التي تقودنا الى رضا الله جلّ وعلا ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
الكل يعلم أن لله محطّات زمانية ومكانية يضاعف بها الاجر والعطاء
وذلك من لطفه وعظيم رحمته وهي محطات الشقي من يُحرم بها غفران الله
لانها مائدة ممتدة تحمل الكثير الكثير من العطايا والوان الهبات
ومنها شهرنا العظيم الكريم
كذلك لاننس أن هنالك أيام نحسات ذكرها الله لنا بقوله
(فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ)
(إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ )
وهي أيام من الحري بالانسان تجنب حضورها لانها موعد صبّ الغضب الالهي
ومن أضعف من البشر بتحمله لهذا الجانب المرعب ....
نعود لنخوض بغمار الرحمة الالهية وايام القُرب والفيض والتاجر الرابح والمتسابق الناجح هو من يستثمر كل شيء
من أجل الوصول للرضا والرضوان والفوز بالجنان
وطالما ذُكر أن الليل نعمة مطيةُ المحبّين والعاشقين
عن ابي عبدالله الامام الصادق ( عليه السلام ) قال: شرف المؤمن صلاة الليل وعز المؤمن كفه عن الناس .
وقال عليه السلام : عليكم بصلاة الليل فإنها سنة نبيكم ودأب الصالحين قبلكم ومطردة الداء من أجسادكم .
وقال أيضاً عليه السلام : صلاة الليل تبيض الوجه وصلاة الليل تطيب الريح وصلاة الليل تجلب الرزق .
وقال الامام الصادق (عليه السلام) :
إن كان الله عز وجل قد قال ((المال والبنون زينة الحياة الدنيا ))سورة الكهف آية 46
إن الثمان ركعات التي يصليها العبد آخر الليل زينة الآخرة.
ثواب الأعمال للشيخ الصدوق ص68-69
وخاصة في ليالينا المباركة التي تقودنا الى رضا الله جلّ وعلا ...
تعليق