اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في الأَوَّلينَ ، وَصَلِّ عَلَيْهِمْ في الآخِرينَ ، وَصَلِّ عَلَيْهِمْ في المَلإِالأَعْلى ، وَصَلِّ عَلَيْهِمْ أَبَدَ الآبِدِينَ ، صَّلاةً لا مُنْتَهَى لَـهَا وَ لا أَمَدَ دونَ رِضَاكَ آمينَ آمينَ رَبَّ الْعالَمين
* * * * *
اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وأَهْلِ بَيْتِهِ الأَخْيَارِ الأَئِمَّةِ الأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائي ، فَبِحَقِّهُمُ الَّذي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَني في جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ وَبِحَقِّهِمْ ، وَفي زُمْرَةِ الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ ، إِنَّكَ أَرْحَمُ الْرَاحِمينَ ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآَلِهِ الْطَاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً ، وَحَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُُ
* * * * *
تعليق