م€گنداء خطيرم€‘
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
---------------------------
هذا نداء مهم وخطير فارجوا الانتباه
---------------------------
الاوضاع في العراق خاصة بغداد ونازلا الى جميع المحافظات الشيعية ،،،
بعد احداث فساد وتزوير الانتخابات وحرق مخازن محتويات مفوضية الانتخابات في الرصافة ، وتنافس الاحزاب والكتل المحموم على السلطة والتهديدات والتحذيرات المختلفة التي اطلقتها بعض الكتل والاحزاب ، وتدخل مصالح جهات اجنبية عالمية واقليمية في الوضع السياسي والامني في العراق .
اقول - نحن أمام أحتمال ممكن وخطير لفتنة داخلية ، قد تتفاقم الى صراع سياسي استثنائي وتقاتل وأشتباك مسلّح بين المختلفين مع بعضهم البعض من المتصدين للعملية السياسية في العراق ، وخاصة بين الاحزاب والكتل الشيعة الحاكمة ومليشياتها ومن يتحالف معهم .
هذه مسألة وفتنة وفق بعض علامات الظهور أظنها محسوم أمر حصولها في العراق ولكن ( توقيتها / زمانها ) غير معلوم بالدقة واسقاطها وانطباقها العلاماتي على الاحداث غير معلوم بالدقة لحد الان ايضا ،،، ولكن يرتفع احتمالها الان وفق الاحداث الجارية وتحت فرضية عصر الظهور .
المطلوب : بسب ان هذا الاحتمال القائم والممكن في التقديرات الواقعية المنظورة ، وايضا قائم وفق الاحتمال العلاماتي للقضية المهدوية حسب تتبعنا ، فاني انصح كل من يطلع على هذا المنشور الى التالي
الاولى : عدم الاشتراك في الفتنة والتفاعل السلبي معها إذا لا قدر الله وحصلت ( وألإلتفاف حول المرجعيات الدينية الثقة وتوجيهاتها )
ثانيـــا : تخزين قدر احتياطي من الطعام والماء والوقود والدواء يكفي على الاقل لثلاثة شهور .
ثالثـــا : الانتباه والحذر من المتربصين من المجرمين والعصابات التي تحاول استغلال مثل هذه الاوضاع اذا حصلت مثل هذه الفتنة .
والله أعلم , وهو ارحم الراحمين
الباحث الطائي
13/6/2018
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
---------------------------
هذا نداء مهم وخطير فارجوا الانتباه
---------------------------
الاوضاع في العراق خاصة بغداد ونازلا الى جميع المحافظات الشيعية ،،،
بعد احداث فساد وتزوير الانتخابات وحرق مخازن محتويات مفوضية الانتخابات في الرصافة ، وتنافس الاحزاب والكتل المحموم على السلطة والتهديدات والتحذيرات المختلفة التي اطلقتها بعض الكتل والاحزاب ، وتدخل مصالح جهات اجنبية عالمية واقليمية في الوضع السياسي والامني في العراق .
اقول - نحن أمام أحتمال ممكن وخطير لفتنة داخلية ، قد تتفاقم الى صراع سياسي استثنائي وتقاتل وأشتباك مسلّح بين المختلفين مع بعضهم البعض من المتصدين للعملية السياسية في العراق ، وخاصة بين الاحزاب والكتل الشيعة الحاكمة ومليشياتها ومن يتحالف معهم .
هذه مسألة وفتنة وفق بعض علامات الظهور أظنها محسوم أمر حصولها في العراق ولكن ( توقيتها / زمانها ) غير معلوم بالدقة واسقاطها وانطباقها العلاماتي على الاحداث غير معلوم بالدقة لحد الان ايضا ،،، ولكن يرتفع احتمالها الان وفق الاحداث الجارية وتحت فرضية عصر الظهور .
المطلوب : بسب ان هذا الاحتمال القائم والممكن في التقديرات الواقعية المنظورة ، وايضا قائم وفق الاحتمال العلاماتي للقضية المهدوية حسب تتبعنا ، فاني انصح كل من يطلع على هذا المنشور الى التالي
الاولى : عدم الاشتراك في الفتنة والتفاعل السلبي معها إذا لا قدر الله وحصلت ( وألإلتفاف حول المرجعيات الدينية الثقة وتوجيهاتها )
ثانيـــا : تخزين قدر احتياطي من الطعام والماء والوقود والدواء يكفي على الاقل لثلاثة شهور .
ثالثـــا : الانتباه والحذر من المتربصين من المجرمين والعصابات التي تحاول استغلال مثل هذه الاوضاع اذا حصلت مثل هذه الفتنة .
والله أعلم , وهو ارحم الراحمين
الباحث الطائي
13/6/2018
تعليق