بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
..............
الصوت
تلك النعمة العظيمة التي منحها الله للانسان
فاصوات تُشافي وأصوات تُمرض
وللصوت ترددات وذبذبات يمتصها الجسم وتؤثر سلباً وإيجاباً على الانسان
ولذلك نرى في بعض المهن التي يكون بها بصوت دائم بدل ضوضاء لتاثير الصوت على المدى البعيد
وكم للاصوات المريحة تاثير في استتباب الهدوء في حياتنا
ومن اهم تلك الاصوات والتي نستذكرها من الطفولة
صوت الام الحنون وذبذباته الهادئة
وصوت القران والمآذن
سواء عبر سماعه بصوت مقرء ما وتحسين وترتيل الصوت به
او بصوتنا بقراءة القران جهراً
واثبتت البحوث العلمية ان الجزء السقيم والمريض من البدن يمتص ذبذبات القران ويحولها لعلاج شافي
هذا أكيد أذا عرفنا أن أغلب أمراض البدن منشأها نفسي
وكذلك صوت الادعية والاوراد والذكر والتراتيل واللطميات والموسيقى الهادئة
كلها أصوات لها حيز من التشافي والعودة للنفس ولله تعالى
ومن هنا نجد ان النطق والكلمات عالم تنفيس وتفريغ وبوح لاينتهي
والشخص الصامت شخص يعاني من الكبت الشيء الكثير
لايتحدث ويخاف من حديث الاخرين سلباً كان أو إيجابا ً
ختاماً نقول :
الكل يعلم ماللمراة من طاقة صوت كزخات المطر العذبة التي تروي الارض الجرداء
فتزيدها خصباً ونماء
وخاصة بنبرات الحنان الاسرية والاحتواء الزوجي
ومنعها عن دوائر الحرام والوقوع فيه من ترقيق الصوت وتغنجه وتميعه
ليكون صافياً نقياً لله وفي الله ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
..............
الصوت
تلك النعمة العظيمة التي منحها الله للانسان
فاصوات تُشافي وأصوات تُمرض
وللصوت ترددات وذبذبات يمتصها الجسم وتؤثر سلباً وإيجاباً على الانسان
ولذلك نرى في بعض المهن التي يكون بها بصوت دائم بدل ضوضاء لتاثير الصوت على المدى البعيد
وكم للاصوات المريحة تاثير في استتباب الهدوء في حياتنا
ومن اهم تلك الاصوات والتي نستذكرها من الطفولة
صوت الام الحنون وذبذباته الهادئة
وصوت القران والمآذن
سواء عبر سماعه بصوت مقرء ما وتحسين وترتيل الصوت به
او بصوتنا بقراءة القران جهراً
واثبتت البحوث العلمية ان الجزء السقيم والمريض من البدن يمتص ذبذبات القران ويحولها لعلاج شافي
هذا أكيد أذا عرفنا أن أغلب أمراض البدن منشأها نفسي
وكذلك صوت الادعية والاوراد والذكر والتراتيل واللطميات والموسيقى الهادئة
كلها أصوات لها حيز من التشافي والعودة للنفس ولله تعالى
ومن هنا نجد ان النطق والكلمات عالم تنفيس وتفريغ وبوح لاينتهي
والشخص الصامت شخص يعاني من الكبت الشيء الكثير
لايتحدث ويخاف من حديث الاخرين سلباً كان أو إيجابا ً
ختاماً نقول :
الكل يعلم ماللمراة من طاقة صوت كزخات المطر العذبة التي تروي الارض الجرداء
فتزيدها خصباً ونماء
وخاصة بنبرات الحنان الاسرية والاحتواء الزوجي
ومنعها عن دوائر الحرام والوقوع فيه من ترقيق الصوت وتغنجه وتميعه
ليكون صافياً نقياً لله وفي الله ...