تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا جواب من احد المراكز التابعة للسيد السيستاني قد اجاب عليه فيه توصيات قيمة للمرأة
السؤال: هل يجب على الزوجة أن تخدم زوجها ؟
هل يجب عليها أن تغسل ملابسه وتطبخ له وترتب بيته ونحو ذلك ؟؟؟
الجواب: في الحقيقة وببساطة أن الإجابة كالتالي:
لا ينبغي للزوجين أن يسألا هذا السؤال.
فنحن « في القضايا الاجتماعية » نعتبر هذا السؤال خطأ أصلاً، وذلك للأمور التالية:
1- أن الحياة الزوجية ليست مبنية على ما يجب وما لايجب، بل الحياة مبنية على ما يجلب السعادة وما يزيد المحبة.
2- يجب على الزوج والزوجة أن يبذلا كل ما يسعدهما ولو لم يكن واجباً شرعاً، لأن الحياة الزوجية إنما تستمر بالبذل والتفاني والإيثار.
3- صحيح أنه لا يجب على الزوجة خدمة زوجها،
ولكن الزوج كذلك لا يجب عليه أن يذهب بها للسوق ولا للنزهة ولا لزيارة زميلاتها و و و الخ .
4- الزوج الرائع هو الزوج الذي يقوم بما هو مطلوب منه وزيادة، فتراه يؤدي الواجب من نفقة وسكنى وملبس، وزيادة على ذلك يبذل ما يستطيع في إسعاد زوجته وأهله.
5- والزوجة الرائعة هي من تقوم بالواجب وزيادة، فتعف زوجها وتطيعه وتحفظ له سرّه، وهي مع ذلك تبذل كل ما تستطيع في إسعاد زوجها وأولادها.
إذن لا تسألوا عن هذه الاشياء،
بل اسألوا عن الأفضل والأكمل والأجود.
وقد قال ﷲ تعالى: « ولا تنسوا الفضل بينكم »
من وصايا الرسول الأكرم (ص)
لإبنته فاطمة الزهراء (ع) عن الزوج والعيال والبيت.
31 وصيّة عظيمة يجب على كل زوجة إتباعها والإقتداﺀ بصاحبتها, لتفوز برضا الله تعالى ورضا رسوله (ص) ومن ثَمَّ رضا زوجها ورضاها في الدنيا والآخرة..
الوصيّة "1: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة طحنت بيديها إلا كتب الله لها بكل حبة حسنة ومحا عنها بكل حبة سيئة}.
الوصيّة "2: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة عرقت عند خبزها إلا جعل الله بينها وبين جهنم سبعة خنادق من الرحمة}.
الوصيّة "3: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة غسلت قدرها إلا وغسلها الله من الذنوب والخطايا}.
الوصيّة "4: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة نسَجت ثوباً إلا كتب الله لها بكل خيط واحد مائة حسنة ومحا عنها مائة سيئة}.
الوصيّة "5: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة غزلت لتشتري لأولادها أو عيالها إلا كتب الله لها ثواب من أطعم ألف جائع وأكسى ألف عريان}.
الوصيّة "6: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة دَهنَت رؤوس أولادها وسرّحت شعورهم وغسّلت ثيابهم وقتلت قملهم إلا كتب الله لها بكل شعرة حسنة ومحا عنها بكل شعرة سيئة وزيّنها في أعين الناس أجمعين}.
الوصيّة "7: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة منعت حاجة جارتها إلا منعها الله الشرب من حوضي يوم القيامة}.
الوصيّة "8: "
{يا فاطمة, خمسة من الماعون لا يحل منعهن: الماء والنار والخَمير والإبرة والرحى، ولكل واحد منهن آفة: فمن منع الماء بلي بعلة الإستسقاء, ومن منع الخمير بلي بالغاشية, ومن منع الرحى بلي بصدع الرأس, ومن منع الإبرة بلي بالمغص}.
الوصيّة "9: "
{يا فاطمة, ..وأفضل من ذلك كله رضا الله ورضا الزوج زوجته}.
الوصيّة "10: "
{يا فاطمة, والذي بعثنـي بالحق بشيراً ونذيراً لو مُتِّ وزوجك غير راضٍ عنكِ ما صليت عليكِ!!}.
الوصيّة "11: "
يا فاطمة, أمَا علمتِ أنّ رضا الزوج من رضا الله وسخط الزوج من سخط الله؟!}.
الوصيّة "12: "
{يا فاطمة, طوبى لإمرأة رضي عنها زوجها ولو ساعة من النهار}.
الوصيّة "13: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة رضي عنها زوجها يوماً وليلة إلا كان لها عند الله أفضل من عبادة سنة واحدة صيامها وقيامها}.
الوصيّة "14: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة رضي عنها زوجها ساعة من النهار إلا كتب الله لها بكل شعرة في جسمها حسنة ومحا عنها بكل شعرة سيئة}.
الوصيّة "15: "
{يا فاطمة, إنّ أفضل عبادة المرأة في شدة الظُلمة أن تلتزم بيتها}.
الوصيّة "16: "
{يا فاطمة, إمرأةٌ بلا زوج كدار بلا باب، إمرأةٌ بلا زوج كشجرة بلا ثمرة}.
الوصيّة "17: "
{يا فاطمة, جلسةٌ بين يدي الزوج أفضل من عبادة سنة وأفضل من طواف}.
الوصيّة "18: "
{يا فاطمة, إذا حملت المرأة تستغفر لها الملائكة في السماء والحيتان في البحر وكتب الله لها في كل يوم ألف حسنة ومحا عنها ألف سيئة}.
الوصيّة "19: "
{..فإذا أخذها الطلق كتب الله لها ثواب المجاهدين وثواب الشهداء والصالحين وغُسلت من ذنوبها كيوم ولدتها أمها وكتب الله لها ثواب سبعين حجة}.
الوصيّة "20: "
{..فإن أرضعت ولدها كتب لها بكل قطرة من لبنها حسنة وكفر عنها سيئة واستغفرت لها الحور العين في جنات النعيم}.
الوصيّة "21: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة عبسَت في وجه زوجها إلا غضب الله عليها وزبانية العذاب}.
الوصيّة "22: "
(يا فاطمة, ما من إمرأة قالت لزوجها أُفّاً لك إلا لعنها الله من فوق العرش والملائكة والناس أجمعين}.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا جواب من احد المراكز التابعة للسيد السيستاني قد اجاب عليه فيه توصيات قيمة للمرأة
السؤال: هل يجب على الزوجة أن تخدم زوجها ؟
هل يجب عليها أن تغسل ملابسه وتطبخ له وترتب بيته ونحو ذلك ؟؟؟
الجواب: في الحقيقة وببساطة أن الإجابة كالتالي:
لا ينبغي للزوجين أن يسألا هذا السؤال.
فنحن « في القضايا الاجتماعية » نعتبر هذا السؤال خطأ أصلاً، وذلك للأمور التالية:
1- أن الحياة الزوجية ليست مبنية على ما يجب وما لايجب، بل الحياة مبنية على ما يجلب السعادة وما يزيد المحبة.
2- يجب على الزوج والزوجة أن يبذلا كل ما يسعدهما ولو لم يكن واجباً شرعاً، لأن الحياة الزوجية إنما تستمر بالبذل والتفاني والإيثار.
3- صحيح أنه لا يجب على الزوجة خدمة زوجها،
ولكن الزوج كذلك لا يجب عليه أن يذهب بها للسوق ولا للنزهة ولا لزيارة زميلاتها و و و الخ .
4- الزوج الرائع هو الزوج الذي يقوم بما هو مطلوب منه وزيادة، فتراه يؤدي الواجب من نفقة وسكنى وملبس، وزيادة على ذلك يبذل ما يستطيع في إسعاد زوجته وأهله.
5- والزوجة الرائعة هي من تقوم بالواجب وزيادة، فتعف زوجها وتطيعه وتحفظ له سرّه، وهي مع ذلك تبذل كل ما تستطيع في إسعاد زوجها وأولادها.
إذن لا تسألوا عن هذه الاشياء،
بل اسألوا عن الأفضل والأكمل والأجود.
وقد قال ﷲ تعالى: « ولا تنسوا الفضل بينكم »
من وصايا الرسول الأكرم (ص)
لإبنته فاطمة الزهراء (ع) عن الزوج والعيال والبيت.
31 وصيّة عظيمة يجب على كل زوجة إتباعها والإقتداﺀ بصاحبتها, لتفوز برضا الله تعالى ورضا رسوله (ص) ومن ثَمَّ رضا زوجها ورضاها في الدنيا والآخرة..
الوصيّة "1: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة طحنت بيديها إلا كتب الله لها بكل حبة حسنة ومحا عنها بكل حبة سيئة}.
الوصيّة "2: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة عرقت عند خبزها إلا جعل الله بينها وبين جهنم سبعة خنادق من الرحمة}.
الوصيّة "3: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة غسلت قدرها إلا وغسلها الله من الذنوب والخطايا}.
الوصيّة "4: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة نسَجت ثوباً إلا كتب الله لها بكل خيط واحد مائة حسنة ومحا عنها مائة سيئة}.
الوصيّة "5: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة غزلت لتشتري لأولادها أو عيالها إلا كتب الله لها ثواب من أطعم ألف جائع وأكسى ألف عريان}.
الوصيّة "6: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة دَهنَت رؤوس أولادها وسرّحت شعورهم وغسّلت ثيابهم وقتلت قملهم إلا كتب الله لها بكل شعرة حسنة ومحا عنها بكل شعرة سيئة وزيّنها في أعين الناس أجمعين}.
الوصيّة "7: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة منعت حاجة جارتها إلا منعها الله الشرب من حوضي يوم القيامة}.
الوصيّة "8: "
{يا فاطمة, خمسة من الماعون لا يحل منعهن: الماء والنار والخَمير والإبرة والرحى، ولكل واحد منهن آفة: فمن منع الماء بلي بعلة الإستسقاء, ومن منع الخمير بلي بالغاشية, ومن منع الرحى بلي بصدع الرأس, ومن منع الإبرة بلي بالمغص}.
الوصيّة "9: "
{يا فاطمة, ..وأفضل من ذلك كله رضا الله ورضا الزوج زوجته}.
الوصيّة "10: "
{يا فاطمة, والذي بعثنـي بالحق بشيراً ونذيراً لو مُتِّ وزوجك غير راضٍ عنكِ ما صليت عليكِ!!}.
الوصيّة "11: "
يا فاطمة, أمَا علمتِ أنّ رضا الزوج من رضا الله وسخط الزوج من سخط الله؟!}.
الوصيّة "12: "
{يا فاطمة, طوبى لإمرأة رضي عنها زوجها ولو ساعة من النهار}.
الوصيّة "13: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة رضي عنها زوجها يوماً وليلة إلا كان لها عند الله أفضل من عبادة سنة واحدة صيامها وقيامها}.
الوصيّة "14: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة رضي عنها زوجها ساعة من النهار إلا كتب الله لها بكل شعرة في جسمها حسنة ومحا عنها بكل شعرة سيئة}.
الوصيّة "15: "
{يا فاطمة, إنّ أفضل عبادة المرأة في شدة الظُلمة أن تلتزم بيتها}.
الوصيّة "16: "
{يا فاطمة, إمرأةٌ بلا زوج كدار بلا باب، إمرأةٌ بلا زوج كشجرة بلا ثمرة}.
الوصيّة "17: "
{يا فاطمة, جلسةٌ بين يدي الزوج أفضل من عبادة سنة وأفضل من طواف}.
الوصيّة "18: "
{يا فاطمة, إذا حملت المرأة تستغفر لها الملائكة في السماء والحيتان في البحر وكتب الله لها في كل يوم ألف حسنة ومحا عنها ألف سيئة}.
الوصيّة "19: "
{..فإذا أخذها الطلق كتب الله لها ثواب المجاهدين وثواب الشهداء والصالحين وغُسلت من ذنوبها كيوم ولدتها أمها وكتب الله لها ثواب سبعين حجة}.
الوصيّة "20: "
{..فإن أرضعت ولدها كتب لها بكل قطرة من لبنها حسنة وكفر عنها سيئة واستغفرت لها الحور العين في جنات النعيم}.
الوصيّة "21: "
{يا فاطمة, ما من إمرأة عبسَت في وجه زوجها إلا غضب الله عليها وزبانية العذاب}.
الوصيّة "22: "
(يا فاطمة, ما من إمرأة قالت لزوجها أُفّاً لك إلا لعنها الله من فوق العرش والملائكة والناس أجمعين}.