اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
عندما بدأ الخضر عليه السلام بتفسير تصرفاته إلى نبي الله موسى ( عليه السلام )
قال عن السفينة (( فأردت أن أعيبها .... )) وقال عن الغلام (( فأردنا أن يبدلهما ربهما خيراً منه زكاةً وأقرب رحماً))
وقال في مقدمة الآية (( فخشينا ))
لماذا تحدث عن السفينة بصيغة المفرد وعن الغلام بصيغة الجمع ؟؟
هل يوجد معه شخص شريك في تصرفاته ام ماذا ؟؟
انتظر ردكم جزيتم عنا كل خير
تعليق