بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
وعلى نفس محاور العمل والتخطيط الذي اعتمده الإمام الصادق عليه السلام استمر الإمام موسى بن جعفر عليه السلام برسالته..
وعلى مختلف المحاور ومنها:
الاستمرار المتصاعد في التخطيط الفكري والتوعية العقائدية ومعالجة الاتجاهات العقائدية المنحرفة، والنزعات الشعوبية والعنصرية والنحل الدينية.
وكانت من أخطر تلك الدعوات المحمومة هي الدعوة إلى الأفكار الإلحادية والتي أخذت تنشط وتبث سمومها في نفوس الناشئة الإسلامية وكان موقف الإمام موسى الكاظم عليه السلام من هذه الدعوة موقف المتصدي والناقد لهابالأدلة العلمية الرصينة وتبيان تهافتها وبعدها عن منطق الواقع، حتى اعترف قسم كبير من حملة تلك المبادئ بخطئهم وفساد اتجاههم وقد لمعت بسبب ذلك حركة الإمام وذاعت مقدرتها العلمية، حتى دان بها قسم كبير من المسلمين وقد ثقل ذلك الأمر عل ىالمسؤولين فتصدوا لهم بالاضطهاد والتنكيل ومنعوهم من الكلام نظرًا لخطورة الموقف.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
وعلى نفس محاور العمل والتخطيط الذي اعتمده الإمام الصادق عليه السلام استمر الإمام موسى بن جعفر عليه السلام برسالته..
وعلى مختلف المحاور ومنها:
الاستمرار المتصاعد في التخطيط الفكري والتوعية العقائدية ومعالجة الاتجاهات العقائدية المنحرفة، والنزعات الشعوبية والعنصرية والنحل الدينية.
وكانت من أخطر تلك الدعوات المحمومة هي الدعوة إلى الأفكار الإلحادية والتي أخذت تنشط وتبث سمومها في نفوس الناشئة الإسلامية وكان موقف الإمام موسى الكاظم عليه السلام من هذه الدعوة موقف المتصدي والناقد لهابالأدلة العلمية الرصينة وتبيان تهافتها وبعدها عن منطق الواقع، حتى اعترف قسم كبير من حملة تلك المبادئ بخطئهم وفساد اتجاههم وقد لمعت بسبب ذلك حركة الإمام وذاعت مقدرتها العلمية، حتى دان بها قسم كبير من المسلمين وقد ثقل ذلك الأمر عل ىالمسؤولين فتصدوا لهم بالاضطهاد والتنكيل ومنعوهم من الكلام نظرًا لخطورة الموقف.
تعليق