[مسألة تربوية في غاية الأهمية أكثرنا يتجاهلها]
ألا وهي باختصار :
♨♨♨♨♨♨♨♨♨♨♨
كيف حالك مع ولدك حينما يخاطبُك؟!
اعلم أن ولدك لن ينتفع بحواره معك إلا إذا راعيت معه ما يلي:
1. ألا تستمع بأذنيك فقط، وإنما استمع بكامل جسمك، مع الإيماء بالرأس كرسالة بأنك معه.
2. ألاّ تنشغل بشيء آخر أثناء حديث ولدك معك، كأن تقرأ كتابا، أو مجلة، أو تنظر في جوالك أو تعرض بوجهك عنه.
3. أن تفهم ما يطرحه ولدُك من وجهة نظره هو، لا من وجهة نظرك أنت.
4. ألا تقاطعه أثناء حديثه.
5. أن تشجعه على مواصلة الحديث كأن تقول له بين فترة وأخرى: نعم. أو تردد بعض كلامه.
6. أن تشعره بتفاعلك معه.
7. أن تتعرف على مشاعر طفلك وأحاسيسه، فتحاول أن تعرف هل هو فرح أو حزين أو متألم؟ ثم تذكر هذه المشاعر له، كأن تقول: يبدو أنك متألم، أو أعتقد أن ذلك يفرحك..إلخ.
🏯🏯🏯🏯🏯🏯🏯🏯
ألا وهي باختصار :
♨♨♨♨♨♨♨♨♨♨♨
كيف حالك مع ولدك حينما يخاطبُك؟!
اعلم أن ولدك لن ينتفع بحواره معك إلا إذا راعيت معه ما يلي:
1. ألا تستمع بأذنيك فقط، وإنما استمع بكامل جسمك، مع الإيماء بالرأس كرسالة بأنك معه.
2. ألاّ تنشغل بشيء آخر أثناء حديث ولدك معك، كأن تقرأ كتابا، أو مجلة، أو تنظر في جوالك أو تعرض بوجهك عنه.
3. أن تفهم ما يطرحه ولدُك من وجهة نظره هو، لا من وجهة نظرك أنت.
4. ألا تقاطعه أثناء حديثه.
5. أن تشجعه على مواصلة الحديث كأن تقول له بين فترة وأخرى: نعم. أو تردد بعض كلامه.
6. أن تشعره بتفاعلك معه.
7. أن تتعرف على مشاعر طفلك وأحاسيسه، فتحاول أن تعرف هل هو فرح أو حزين أو متألم؟ ثم تذكر هذه المشاعر له، كأن تقول: يبدو أنك متألم، أو أعتقد أن ذلك يفرحك..إلخ.
🏯🏯🏯🏯🏯🏯🏯🏯