روى جماعة أهل السيرة أنه عليه السلام كان يخطب على منبر الكوفة[أي في مسجد الكوفة]، فظهر ثعبان فرقى المنبر، فخاف الناس وأرادوا قتله فمنعهم، فخاطبه[أي سأل الثعبانُ أميرَ المؤمنين] ثم نزل، فسأل الناس عنه، فقال:
" إنه حاكم من حكام الجن التبس عليه قضية فأوضحتها له "
وكان أهل الكوفة يسمون الباب الذي دخل منه " باب الثعبان "، فأراد بنو أمية إطفاء هذه الفضيلة، فنصبوا على ذلك الباب ( فيلاً ) مدة طويلة حتى سمي
" باب الفيل "
[ منهاج الكرامة في معرفة الإمامة / للحسن بن يوسف بن المطهر (العلامة الحلي) / ص 173 ]
والى اليوم يعرف هذا الباب بهذا الاسم
ويقع في الجهة اليمنى لمن وقف في وسط المسجد وتوجه الى الجهة المقابلة للقبلة .
" إنه حاكم من حكام الجن التبس عليه قضية فأوضحتها له "
وكان أهل الكوفة يسمون الباب الذي دخل منه " باب الثعبان "، فأراد بنو أمية إطفاء هذه الفضيلة، فنصبوا على ذلك الباب ( فيلاً ) مدة طويلة حتى سمي
" باب الفيل "
[ منهاج الكرامة في معرفة الإمامة / للحسن بن يوسف بن المطهر (العلامة الحلي) / ص 173 ]
والى اليوم يعرف هذا الباب بهذا الاسم
ويقع في الجهة اليمنى لمن وقف في وسط المسجد وتوجه الى الجهة المقابلة للقبلة .
تعليق