بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
....................
الحجاب تلك المفردة التي تشرح لنا عالماً واسعا من الفضيلة والوعي والنضج
والابتعاد عن تُرهات الاشياء وسفاسفها للعروج في مدارج الوعي والعفّة والثقافة
فتلك المراة التي تفتقد الوعي والتفكير بأمور مهمة وكبيرة تلجأ للتفكير بكيفة جذب الاخر لجمالها الظاهر فقط
وبغنج الحديث ومعسول الكلام والتميع لتظهر حالة متطرفة من الانوثة جدااا وهي الانوثة الغريزية
المسموح إظهارها للزوج فقط ..
وتترك كل جوانب الانوثة الواعية من الانسانية والثقافة وفن الخطاب والحوار
وهي بعد ذلك تقع في فخ مادخلت به إذ تجذب أشباه الرجال والذئاب الجائعة للحمها الظاهر
وجمالها المتهالك المستهلك من النظر والاشاعة بدل أن تكون جوهر ثمينة لايستطيع الحصول عليها
الاّ من يستحق فكرها ووعيها ونضوجها ...
فتكون الصفقة الخاسرة برجل قاسي متزمت متعصب
او بنسخة الاستعباد للمشاعر والتطلعات من سي السيد الرجل المتحكم المتسلط المغرور
وهنا لاأرضا حازت ولاسماءاً طالت
لاحياة سعيدة ولامستقبلا جميلا والمسؤولية تقع عليها وعلى تربيتها الاسرية
التي صورت لها الجمال بمنظار الميوعة والتهتك
وتبقى تعاني الارهاصات تلو الارهاصات وفشل تجربة لبدء أخرى
وهي تجتر نفس النسخ الرجالية من حولها لخلل تفكيرها وسوء قناعاتها
معللة الامر حظوظ ...قدر ..قسمة وقضاء
معلقة الفشل على تلك الشماعات البعيدة عن الواقع والصحة والتي تجعلها تدور بدوامات الحظ العاثر
لتركيزها على هذه المفردة بالذات بأن الجميلة لاحظ لها والقبيحة حظوظها من السعادة أوفر !!!
ولم تعود لنفسها ولو مرة وتقول تلك القبيحة بنظرها اخفت محاسنها التي لاتخلو منها إمراة
وعملت على جماليات أكبر من وعي ونضج وثقافة وووو
ووثقت برب يفيض النعم فعوضها بزوج كنسيم الصباح العذب تفهّما ووعيا ً
يشاركها النبض بلا غرور أو تعالى او عنجهية جاهلية ...
إذن فلنعلم فتياتنا أن الستر رقي وأن الحجاب عزة وأن الثقافة نبع ماء صاف
وان القناعات السليمة تجذب الفرص الاروع في حياتنا الدنيوية
والخلود الابدي بجنان ربنا الاخروية ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
....................
الحجاب تلك المفردة التي تشرح لنا عالماً واسعا من الفضيلة والوعي والنضج
والابتعاد عن تُرهات الاشياء وسفاسفها للعروج في مدارج الوعي والعفّة والثقافة
فتلك المراة التي تفتقد الوعي والتفكير بأمور مهمة وكبيرة تلجأ للتفكير بكيفة جذب الاخر لجمالها الظاهر فقط
وبغنج الحديث ومعسول الكلام والتميع لتظهر حالة متطرفة من الانوثة جدااا وهي الانوثة الغريزية
المسموح إظهارها للزوج فقط ..
وتترك كل جوانب الانوثة الواعية من الانسانية والثقافة وفن الخطاب والحوار
وهي بعد ذلك تقع في فخ مادخلت به إذ تجذب أشباه الرجال والذئاب الجائعة للحمها الظاهر
وجمالها المتهالك المستهلك من النظر والاشاعة بدل أن تكون جوهر ثمينة لايستطيع الحصول عليها
الاّ من يستحق فكرها ووعيها ونضوجها ...
فتكون الصفقة الخاسرة برجل قاسي متزمت متعصب
او بنسخة الاستعباد للمشاعر والتطلعات من سي السيد الرجل المتحكم المتسلط المغرور
وهنا لاأرضا حازت ولاسماءاً طالت
لاحياة سعيدة ولامستقبلا جميلا والمسؤولية تقع عليها وعلى تربيتها الاسرية
التي صورت لها الجمال بمنظار الميوعة والتهتك
وتبقى تعاني الارهاصات تلو الارهاصات وفشل تجربة لبدء أخرى
وهي تجتر نفس النسخ الرجالية من حولها لخلل تفكيرها وسوء قناعاتها
معللة الامر حظوظ ...قدر ..قسمة وقضاء
معلقة الفشل على تلك الشماعات البعيدة عن الواقع والصحة والتي تجعلها تدور بدوامات الحظ العاثر
لتركيزها على هذه المفردة بالذات بأن الجميلة لاحظ لها والقبيحة حظوظها من السعادة أوفر !!!
ولم تعود لنفسها ولو مرة وتقول تلك القبيحة بنظرها اخفت محاسنها التي لاتخلو منها إمراة
وعملت على جماليات أكبر من وعي ونضج وثقافة وووو
ووثقت برب يفيض النعم فعوضها بزوج كنسيم الصباح العذب تفهّما ووعيا ً
يشاركها النبض بلا غرور أو تعالى او عنجهية جاهلية ...
إذن فلنعلم فتياتنا أن الستر رقي وأن الحجاب عزة وأن الثقافة نبع ماء صاف
وان القناعات السليمة تجذب الفرص الاروع في حياتنا الدنيوية
والخلود الابدي بجنان ربنا الاخروية ...