تويت
فرضُ الوداد...
قلائدُ أدمعي رهن المدادِ
يفرّطُها الأسى عندَ الجوادِ
على ماذا تَقضّى زيتُ عمري
اذا كَسلُ البكاءِ منِ اعتيادي؟
أنا دمعُ المراثي قلَّبَتْني
على مرِّ الحوادثِ بازديادِ
من الضلعِ المقدَّ سِ اذْ تداعى
لمحنتِهِ يَراعي في حِداْدِ
ويأبى غيرَ أن ْيحني جبينا يتابعُُ كسرُهُ ظلّا لهادِ
ويقطعُ شوطَ أزمنةِ المآسي
يلازمُ حزنَه في كلِّ وادِ
ومادمعُ الطفوفِ بطفِّ نايي
سوى نبضٌ تكفّلَ بالفؤادِ
ّوقرْفصْتُ المشاعرَ نائحاتٍ
بندبةِ فقدِهم ولظى سهادي
وأرخيتُ المدامعَ ساكباتٍ
على أعتابِهم والحزنُ بادِ
انا من مبزغِ االآهِ انفلاتي
الى غيماتِ قافيتي .. بلادي
تصاحبْنا ومشوارُ احتراقٍ
على ماقد تلظّى باعتيادِ
فخذ من ْ مهجتي ياحزنُ كلّي
ولا تقطعْ وصالي وامتدادي
نؤاسي قرةَ الزهراءِ نَوحا
لنقضي عندها فرضَ الودادِ
قلائدُ أدمعي رهن المدادِ
يفرّطُها الأسى عندَ الجوادِ
على ماذا تَقضّى زيتُ عمري
اذا كَسلُ البكاءِ منِ اعتيادي؟
أنا دمعُ المراثي قلَّبَتْني
على مرِّ الحوادثِ بازديادِ
من الضلعِ المقدَّ سِ اذْ تداعى
لمحنتِهِ يَراعي في حِداْدِ
ويأبى غيرَ أن ْيحني جبينا يتابعُُ كسرُهُ ظلّا لهادِ
ويقطعُ شوطَ أزمنةِ المآسي
يلازمُ حزنَه في كلِّ وادِ
ومادمعُ الطفوفِ بطفِّ نايي
سوى نبضٌ تكفّلَ بالفؤادِ
ّوقرْفصْتُ المشاعرَ نائحاتٍ
بندبةِ فقدِهم ولظى سهادي
وأرخيتُ المدامعَ ساكباتٍ
على أعتابِهم والحزنُ بادِ
انا من مبزغِ االآهِ انفلاتي
الى غيماتِ قافيتي .. بلادي
تصاحبْنا ومشوارُ احتراقٍ
على ماقد تلظّى باعتيادِ
فخذ من ْ مهجتي ياحزنُ كلّي
ولا تقطعْ وصالي وامتدادي
نؤاسي قرةَ الزهراءِ نَوحا
لنقضي عندها فرضَ الودادِ
تعليق