مطلع القصيدة ولد عند ضريحه المقدس عليه السلام
عظم الله اجوركم في ذكرى وفاته
الامام القاسم بن الامام الكاظم عليهما السلام
اقول فيها :
في نجوى غريبِ سورى
الى مولاَيَ الامامِ القاسمِ ابنِ الامامِ الكاظم عليهما السلام
أ: الى أعتابِ قبرَِك يا اِمامي
ب:: بعثْتُ الرُّوحَ يَسبِقُها هُيامي
ت :تُحَلِّقُ عندَ روضِكَ هائماتٍ
ث ثقافاتُ المحبّةِ والسّلامِ
ج: جوانحُها مُنضَّدٌَة بِهمسٍ
ح: حكايتُه مُؤكَّدَةُ الوِئامِ
خ: خليلٌ انتَ في أخبارِ موسى
د:دليلي فيكَ نَصٌّ مِن اماِم
ذ: ذَهابُ الروحِ نحوكَ
لاكتمالٍ
ر: رأيْت ُوصولَها مسكَ الختامِ
ز: ُزلالٌُ رِيُّ واردِكم ،تمامًا
س: سألْتُكَ قطرةً ترَوي ضِرامي
ش: شفاعتُكَ الْمُنى، أهفو الِيها
ص: صفوْتُُ مَودًة و بكَ اهْتمامي
ض: ضياءُ الْافقِ منعََرَجي اليكمْ
ط: طَوافي حَوْلَ بَدْرٍ في تمامِ
ظ: ظَمئْتُُ بغِيرِهِ فهَو ارْتواءٌ
ع:عُذوبةُ وصلِهِ فوقَ الكلاِم
غ: غريرٌ مَنْ نأى عنهُ ابْتعادا
ف: فقيرًا تاهَ في سبُلِ المراِم
ق: قريرًا اذْ تطوِّّقُهُ هُطولًا
ك: كفُوفُ الماءِ مِن كبِدِ الغَمام ِ
ل: لِواحتِهِ يُسابِقُنيُ خَيالٌ
م: مِنَ الآماِل فُسحتُهُُ غرامي
ن: ندَاكَ الضّوءُ في امشاِج عيني
ه: هواَك مَناعةٌ ضدََّ الظَّلاِم
و: و في نَوباتِ سُقمي لا أُعاني
ي: يُبرِّئُني وَلائي مِن سُُقامي
ختامُ الودِّ ودِّّي مستطيٌل
قريبٌ منك في قلِب الزُّحاِم
تقّبّلْ هذهِ الشذراتِ عَطًفا
بحقِّ (رضاكَ)مولى المُستهاِمِ
حميدة قاسم العسكري/البصرة
عظم الله اجوركم في ذكرى وفاته
الامام القاسم بن الامام الكاظم عليهما السلام
اقول فيها :
في نجوى غريبِ سورى
الى مولاَيَ الامامِ القاسمِ ابنِ الامامِ الكاظم عليهما السلام
أ: الى أعتابِ قبرَِك يا اِمامي
ب:: بعثْتُ الرُّوحَ يَسبِقُها هُيامي
ت :تُحَلِّقُ عندَ روضِكَ هائماتٍ
ث ثقافاتُ المحبّةِ والسّلامِ
ج: جوانحُها مُنضَّدٌَة بِهمسٍ
ح: حكايتُه مُؤكَّدَةُ الوِئامِ
خ: خليلٌ انتَ في أخبارِ موسى
د:دليلي فيكَ نَصٌّ مِن اماِم
ذ: ذَهابُ الروحِ نحوكَ
لاكتمالٍ
ر: رأيْت ُوصولَها مسكَ الختامِ
ز: ُزلالٌُ رِيُّ واردِكم ،تمامًا
س: سألْتُكَ قطرةً ترَوي ضِرامي
ش: شفاعتُكَ الْمُنى، أهفو الِيها
ص: صفوْتُُ مَودًة و بكَ اهْتمامي
ض: ضياءُ الْافقِ منعََرَجي اليكمْ
ط: طَوافي حَوْلَ بَدْرٍ في تمامِ
ظ: ظَمئْتُُ بغِيرِهِ فهَو ارْتواءٌ
ع:عُذوبةُ وصلِهِ فوقَ الكلاِم
غ: غريرٌ مَنْ نأى عنهُ ابْتعادا
ف: فقيرًا تاهَ في سبُلِ المراِم
ق: قريرًا اذْ تطوِّّقُهُ هُطولًا
ك: كفُوفُ الماءِ مِن كبِدِ الغَمام ِ
ل: لِواحتِهِ يُسابِقُنيُ خَيالٌ
م: مِنَ الآماِل فُسحتُهُُ غرامي
ن: ندَاكَ الضّوءُ في امشاِج عيني
ه: هواَك مَناعةٌ ضدََّ الظَّلاِم
و: و في نَوباتِ سُقمي لا أُعاني
ي: يُبرِّئُني وَلائي مِن سُُقامي
ختامُ الودِّ ودِّّي مستطيٌل
قريبٌ منك في قلِب الزُّحاِم
تقّبّلْ هذهِ الشذراتِ عَطًفا
بحقِّ (رضاكَ)مولى المُستهاِمِ
حميدة قاسم العسكري/البصرة
تعليق