تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وكيف يعيش الانسان تعيساً وهو المميز بدائرة الامتياز المحمدي أولا
فالكل يعلم أن الامة أفترقت الى 72 فرقة وفرقة واحدة هي الناجية فمن المؤكد أن تلك دائرة أمتياز
ومن ثم إن الامتياز العلوي إحتوانا بالمرضع الطيب والحليب الطاهر بالروايات العظيمة
التي تدل على أن من شككتم بولاءه فابحثوا في نسبه
وهذا أمتياز آخر يمنح لمحبّي محمد وال محمد ولشيعة علي علية السلام
ويأتي الاسلام ودينه الحنيف لمنح الانسان المسلم مزايا ومنح وهبات عظيمة
منها زمانية ومنها مكانية
تجدد الانسان وتجعله يعود كيوم ولدته أمه
خلواً من كل ذنب عارياً من كل زلل مستجابا بكل دعوة
ومن هذه المحطّات العظيمة ليلة عرفة المباركة المتلفّعة بالخيرات والعطايا والكنوز الفريدة
التي لاتمنح الاّ بتوأمها وشبيهاتها (ليالي القدر)
وقال سلام الله عليه لحنّان بن سدير:
«يا حنّان: إذا كان يوم عرفة إطّلع الله على زوار الحسين سلام الله عليه فقال لهم: استأنِفوا فقد غفرت لكم».
وهي ليلة مباركة وهي ليلة مناجاة تقضى الحوائج والتوبة فيها مقبولة
والدعاء فيها مستجاب وللعامل فيها بطاعة الله أجر سبعين ومئة سنه
وروي أن الامام زينالعابدين صلوات الله وسلامه عليه سمع في يوم عرفه سائلاً يسأل الناس فقال له :
ويلك أتسأل غير الله في هذا اليوم وهو يرجى فيه للأجنة في الارحام أن يعمها فضل الله تعالى فتسعد
فشد حيازيم التغيير وعلّي همم النجاح والاهداف الكبيرة والطاعات العظيمة
فأنت بحوزة كريم فتح أبوابه ونصب موائد كنوزه للجميع
فقط سل تعطى وبما تحب وكما تشتهي فهو القريب المجيب الرب الحبيب ...
ونلتمس دعواتكم لأمامنا المغيب المسجون المنتظر عجل الله تعالى فرجه المبارك الشريف ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وكيف يعيش الانسان تعيساً وهو المميز بدائرة الامتياز المحمدي أولا
فالكل يعلم أن الامة أفترقت الى 72 فرقة وفرقة واحدة هي الناجية فمن المؤكد أن تلك دائرة أمتياز
ومن ثم إن الامتياز العلوي إحتوانا بالمرضع الطيب والحليب الطاهر بالروايات العظيمة
التي تدل على أن من شككتم بولاءه فابحثوا في نسبه
وهذا أمتياز آخر يمنح لمحبّي محمد وال محمد ولشيعة علي علية السلام
ويأتي الاسلام ودينه الحنيف لمنح الانسان المسلم مزايا ومنح وهبات عظيمة
منها زمانية ومنها مكانية
تجدد الانسان وتجعله يعود كيوم ولدته أمه
خلواً من كل ذنب عارياً من كل زلل مستجابا بكل دعوة
ومن هذه المحطّات العظيمة ليلة عرفة المباركة المتلفّعة بالخيرات والعطايا والكنوز الفريدة
التي لاتمنح الاّ بتوأمها وشبيهاتها (ليالي القدر)
وقال سلام الله عليه لحنّان بن سدير:
«يا حنّان: إذا كان يوم عرفة إطّلع الله على زوار الحسين سلام الله عليه فقال لهم: استأنِفوا فقد غفرت لكم».
وهي ليلة مباركة وهي ليلة مناجاة تقضى الحوائج والتوبة فيها مقبولة
والدعاء فيها مستجاب وللعامل فيها بطاعة الله أجر سبعين ومئة سنه
وروي أن الامام زينالعابدين صلوات الله وسلامه عليه سمع في يوم عرفه سائلاً يسأل الناس فقال له :
ويلك أتسأل غير الله في هذا اليوم وهو يرجى فيه للأجنة في الارحام أن يعمها فضل الله تعالى فتسعد
فشد حيازيم التغيير وعلّي همم النجاح والاهداف الكبيرة والطاعات العظيمة
فأنت بحوزة كريم فتح أبوابه ونصب موائد كنوزه للجميع
فقط سل تعطى وبما تحب وكما تشتهي فهو القريب المجيب الرب الحبيب ...
ونلتمس دعواتكم لأمامنا المغيب المسجون المنتظر عجل الله تعالى فرجه المبارك الشريف ...