تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
وتفيض توفيقات العيد وهداياه التي تغمر الجميع من عرف الله ومن لم يعرفه
فتشمل الصغير والكبير والحر والعبد والرجل والمراة
التي تملا حياتهم بالخير والبركات
وهو جل وعلا لاينتظر الشكر ولايزيده الذكر شيئا
بل هو عطاء من كريم لايزيد في ملكه شكر الشاكرين ولاينقص من ملكه ذم الذامين
بل نحن من يحتاج الشكر للزيادة والسعادة وتحقيق الراحة والاطمئنان
لو إمتلا الكون بالشاكرين ...
اما ذلك الانسان الضعيف الصغير الذي لايصلح حاله الاّ بذكر الله والدوران في مدار العبادة والتسليم لله جل وعلا
وتلك الذبذبات العالية الجميلة السعيدة التي تجعل الانسان يحلق في سماء التكامل
والتفكير في الاهداف العالية والطموحات الراقية
وجذب الكنوز العظيمة من المعارف والعظات التي تدور بالكون
تبحث عمّن يطلبها ويسألها من الله تعالى
سل تعطى
وقد تكون تلك الارزاق ب(أولاد ،زوج ،مال ،عمل ،بيت ،أسرة ،سعادة ،تكامل ،أخلاق ووووو)
وهي متشعبة أخفاها الله في طاعاته وعباداته
وهي محتاجة لكمّ كبير من اليقين والثقة والتفاؤل والنظرة الايجابية
لتكون بحوزة طالبها هذا علاوة على قوة إستقبال عالية وإستحقاق من قبل الانسان نفسه
والتوكل على الله مع السعي وترك الامنيات للكريم العظيم القادر على كل شيء
ومن هنا يكون تواتر النعم وفيض الكرم بالطلب من العبد والاجابة من الرب
وتلك المحطات المكانية والزمانية متوزعة بكل حدب وصوب
ليشملها من يشملها بالمعرفة واليقين بالله جل وعلا ...
ومن هنا ننوي ونحن بهذه الليالي العظيمة المفترجة المستجابة الدعوة
أن نتزود من كل كنوز الله بهذا الكون الفسيح الشاسع عرفناها أم لم نعرفها
بكل وعي ويقين وثقة بالله ....
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
وتفيض توفيقات العيد وهداياه التي تغمر الجميع من عرف الله ومن لم يعرفه
فتشمل الصغير والكبير والحر والعبد والرجل والمراة
التي تملا حياتهم بالخير والبركات
وهو جل وعلا لاينتظر الشكر ولايزيده الذكر شيئا
بل هو عطاء من كريم لايزيد في ملكه شكر الشاكرين ولاينقص من ملكه ذم الذامين
بل نحن من يحتاج الشكر للزيادة والسعادة وتحقيق الراحة والاطمئنان
لو إمتلا الكون بالشاكرين ...
اما ذلك الانسان الضعيف الصغير الذي لايصلح حاله الاّ بذكر الله والدوران في مدار العبادة والتسليم لله جل وعلا
وتلك الذبذبات العالية الجميلة السعيدة التي تجعل الانسان يحلق في سماء التكامل
والتفكير في الاهداف العالية والطموحات الراقية
وجذب الكنوز العظيمة من المعارف والعظات التي تدور بالكون
تبحث عمّن يطلبها ويسألها من الله تعالى
سل تعطى
وقد تكون تلك الارزاق ب(أولاد ،زوج ،مال ،عمل ،بيت ،أسرة ،سعادة ،تكامل ،أخلاق ووووو)
وهي متشعبة أخفاها الله في طاعاته وعباداته
وهي محتاجة لكمّ كبير من اليقين والثقة والتفاؤل والنظرة الايجابية
لتكون بحوزة طالبها هذا علاوة على قوة إستقبال عالية وإستحقاق من قبل الانسان نفسه
والتوكل على الله مع السعي وترك الامنيات للكريم العظيم القادر على كل شيء
ومن هنا يكون تواتر النعم وفيض الكرم بالطلب من العبد والاجابة من الرب
وتلك المحطات المكانية والزمانية متوزعة بكل حدب وصوب
ليشملها من يشملها بالمعرفة واليقين بالله جل وعلا ...
ومن هنا ننوي ونحن بهذه الليالي العظيمة المفترجة المستجابة الدعوة
أن نتزود من كل كنوز الله بهذا الكون الفسيح الشاسع عرفناها أم لم نعرفها
بكل وعي ويقين وثقة بالله ....
الملفات المرفقة