طموحات مشروعة
نحلة تجوب زهور بساتين الكفيل تنتهل من رحيقها كل ماهو عابق بالجمال والرقي، تبحث وتنقب وتسأل عن كل مايمكنه ان يساعدها لتحقيق طموحاتها الكثيرة، تملأ المكان حيوية ونشاطا وبهجة انها الاخت فاطمة مسافر عبد (معدة ومقدمة) تقول عن عملها:
من شموخ المنائر والقباب وبحر الجود الكافل (عليه السلام) اقدم عملي في اذاعة الكفيل الذي يبث عِبر اثير العشق الحسيني والعباسي الزينبي كمعدة ومقدمة للبرامج المباشرة والتسجيلية التي يبزغ في جنبات اعدادها فجرعطاء جديد ينبض بالخدمة الحقة والهمة الصادقة للنهوض بالواقع الاسري والتربوي والثقافي في المجتمع كبرنامج صباح الكفيل الذي يخطوة خطوات السنة العاشرة من عمره الذي يشاطر فيه عمر اذاعة الكفيل فقد بث البرنامج مع بداية البث المباشر للاذاعة، وكذلك برنامج (نبض الصحة) برنامج صحي تثقيفي مباشر يعمل على توثيق عرى العلاقة بين المواطن والطبيب المختص والجوانب الصحية، وفي هذا المضمار ينبري الثناء لاريج فكر وثقافة مدرسة اهل البيت (عليهم السلام) الذين يحيطون خدمتهم بفيوضات وعطاءات خاصة ونلمس التوفيق في ايجاد الفكرة وتوثيقها وطرحها بأسلوب اذاعي يلمس فيه المستمع الجهود الطيبة والمساعي الحميدة لجميع العاملات في الاذاعة في سبيل انجاح هذا العمل الولائي الذي نتوسم فيه سمة خدمة اهل البيت (عليهم السلام) سائلين المولى عز وجل ان يتقبل هذا العمل وان يذخر لنا من فيوضاته الجليلة ماتقر به العيون وتسر النفوس نحن ومستمعي اذاعتنا المشاركين بشذى حروفهم الظافرة بالخير والعطاء وهم يسطرون تجاربهم وما ينبري به يراع كلماتهم لتكون ذخرا لهم في ركب السائرين على هدى المولى ابي الفضل العباس (عليه السلام).
..........................................
في طريق بحثي عن السعادة وجدتك
بهذه الكلمات ابتدأت حديثها معنا وفي عينيها بريق الشوق؛ يومض ليترجم ما في قلبها من اشواق متأججة، وفي وجهها ترتسم تقاطيع الطيبة والنقاء وجمال الروح الفياضة بالبشر، انها الاخت افياء الحسيني (معدة ومقدمة) اكملت كلماتها ومناجاتها:
ياحبي السرمدي.. يا ملجأئي وملاذي ... يا قمرا انار دربي المظلم يا سندي في هذه الدنيا سيدي ومولاي ابي الفضل العباس (عيه السلام) كل كلمات الامتنان لاتكفي كونك اخترتني لاصبح من جنودك؛ وخدمتك شرف لي اعتز به واتمنى على الله عز وجل ان يديم هذه النعمة علي..
اعمل معدة ومقدمة برامج في اذاعة الكفيل صوت المراة المسلمة من العتبة العباسية المقدسة اقوم بأعداد وتقديم البرامج التسجيلية والمباشرة وكذلك عضو في اللجنة الاعلامية حيث اقوم بتغطية الفعاليات والمهرجانات والندوات النسوية التي تقيمها العتبة العباسة , حاليا اعد واقدم برنامج (صباح الكفيل) البرنامج الذي التقيت به في بداية مشواري الاذاعي.
.........................................
زرع وثمر
ثمرة من ثمرات البرامج النافعة التي قدمتها اذاعة الكفيل، اذ تناغمت مع اثيرها واستهوتها البرامج التي تفاعلت معها بشكل كبير، بدأت مع الاذاعة كمقدمة برامج، لم تكتفِ بذلك بل ارادت ان تكون لها بصمة واضحة المعالم في اذاعتها الحبيبة فاجتهدت، وطورت من عملها، واثمر زرعها، انها ليلى عبد الهادي (معدة ومقدمة) عن عملها في الاذاعة تقول:
من أجمل الصدف التي كانت في حياتي هي عملي في إذاعة الكفيل وكان من أجمل احلامي أن أكون إعلامية ناجحة في خدمة المجتمع وماأجمل من هدية حيث مستني فيوضات كفي ابي الفضل العباس (عليه السلام) وضمني إلى ضله المبارك وفي كنفه لأعمل ضمن كادر منبره كعنصر فعال ببركته وكرمه حين سمعت إعلان الإذاعة للمقدمات كان في نصب عيني أن أحقق حلمي في الإعلام لكن لم اعلم أن لطف الرحمن غمرني في تلك اللحظة وبدأت مسيرتي في الإعلام انضممت بداية كمقدمة برامج تسجيلية واستضفت في بعض برامج كنموذج لطالبة السادس الإعدادي وكزوجة الابن وعلاقتها مع ام زوجها ولطالما أحببت عملي وكان جزئي الذي لايفارقني والذي امتزج في حياتي اليومية بالبحث عن مواضيع تخص المجتمعات في جنبات حياتي وحياة من حولي وطوال مسيرتي التي دامت ست سنوات
يتلخص عملي في اذاعة الكفيل صوت المرأة المسلمة كالاتي:
1- اعداد برامج تسجيلية خاصة باذاعة الكفيل والرياحين.
2- كتابة الدراما الخاصة باذاعة الرياحين.
3- اعداد الفواصل.
4- اعداد وتقديم برنامج امسيات النور المنوع بفقرات متجددة وافكار بقولبة جديدة.
5- تقديم برامج اسبوعية.
6- تسجل سيرتات ميدانية في مناسبات اهل البيت (عليهم السلام).
نحلة تجوب زهور بساتين الكفيل تنتهل من رحيقها كل ماهو عابق بالجمال والرقي، تبحث وتنقب وتسأل عن كل مايمكنه ان يساعدها لتحقيق طموحاتها الكثيرة، تملأ المكان حيوية ونشاطا وبهجة انها الاخت فاطمة مسافر عبد (معدة ومقدمة) تقول عن عملها:
من شموخ المنائر والقباب وبحر الجود الكافل (عليه السلام) اقدم عملي في اذاعة الكفيل الذي يبث عِبر اثير العشق الحسيني والعباسي الزينبي كمعدة ومقدمة للبرامج المباشرة والتسجيلية التي يبزغ في جنبات اعدادها فجرعطاء جديد ينبض بالخدمة الحقة والهمة الصادقة للنهوض بالواقع الاسري والتربوي والثقافي في المجتمع كبرنامج صباح الكفيل الذي يخطوة خطوات السنة العاشرة من عمره الذي يشاطر فيه عمر اذاعة الكفيل فقد بث البرنامج مع بداية البث المباشر للاذاعة، وكذلك برنامج (نبض الصحة) برنامج صحي تثقيفي مباشر يعمل على توثيق عرى العلاقة بين المواطن والطبيب المختص والجوانب الصحية، وفي هذا المضمار ينبري الثناء لاريج فكر وثقافة مدرسة اهل البيت (عليهم السلام) الذين يحيطون خدمتهم بفيوضات وعطاءات خاصة ونلمس التوفيق في ايجاد الفكرة وتوثيقها وطرحها بأسلوب اذاعي يلمس فيه المستمع الجهود الطيبة والمساعي الحميدة لجميع العاملات في الاذاعة في سبيل انجاح هذا العمل الولائي الذي نتوسم فيه سمة خدمة اهل البيت (عليهم السلام) سائلين المولى عز وجل ان يتقبل هذا العمل وان يذخر لنا من فيوضاته الجليلة ماتقر به العيون وتسر النفوس نحن ومستمعي اذاعتنا المشاركين بشذى حروفهم الظافرة بالخير والعطاء وهم يسطرون تجاربهم وما ينبري به يراع كلماتهم لتكون ذخرا لهم في ركب السائرين على هدى المولى ابي الفضل العباس (عليه السلام).
..........................................
في طريق بحثي عن السعادة وجدتك
بهذه الكلمات ابتدأت حديثها معنا وفي عينيها بريق الشوق؛ يومض ليترجم ما في قلبها من اشواق متأججة، وفي وجهها ترتسم تقاطيع الطيبة والنقاء وجمال الروح الفياضة بالبشر، انها الاخت افياء الحسيني (معدة ومقدمة) اكملت كلماتها ومناجاتها:
ياحبي السرمدي.. يا ملجأئي وملاذي ... يا قمرا انار دربي المظلم يا سندي في هذه الدنيا سيدي ومولاي ابي الفضل العباس (عيه السلام) كل كلمات الامتنان لاتكفي كونك اخترتني لاصبح من جنودك؛ وخدمتك شرف لي اعتز به واتمنى على الله عز وجل ان يديم هذه النعمة علي..
اعمل معدة ومقدمة برامج في اذاعة الكفيل صوت المراة المسلمة من العتبة العباسية المقدسة اقوم بأعداد وتقديم البرامج التسجيلية والمباشرة وكذلك عضو في اللجنة الاعلامية حيث اقوم بتغطية الفعاليات والمهرجانات والندوات النسوية التي تقيمها العتبة العباسة , حاليا اعد واقدم برنامج (صباح الكفيل) البرنامج الذي التقيت به في بداية مشواري الاذاعي.
.........................................
زرع وثمر
ثمرة من ثمرات البرامج النافعة التي قدمتها اذاعة الكفيل، اذ تناغمت مع اثيرها واستهوتها البرامج التي تفاعلت معها بشكل كبير، بدأت مع الاذاعة كمقدمة برامج، لم تكتفِ بذلك بل ارادت ان تكون لها بصمة واضحة المعالم في اذاعتها الحبيبة فاجتهدت، وطورت من عملها، واثمر زرعها، انها ليلى عبد الهادي (معدة ومقدمة) عن عملها في الاذاعة تقول:
من أجمل الصدف التي كانت في حياتي هي عملي في إذاعة الكفيل وكان من أجمل احلامي أن أكون إعلامية ناجحة في خدمة المجتمع وماأجمل من هدية حيث مستني فيوضات كفي ابي الفضل العباس (عليه السلام) وضمني إلى ضله المبارك وفي كنفه لأعمل ضمن كادر منبره كعنصر فعال ببركته وكرمه حين سمعت إعلان الإذاعة للمقدمات كان في نصب عيني أن أحقق حلمي في الإعلام لكن لم اعلم أن لطف الرحمن غمرني في تلك اللحظة وبدأت مسيرتي في الإعلام انضممت بداية كمقدمة برامج تسجيلية واستضفت في بعض برامج كنموذج لطالبة السادس الإعدادي وكزوجة الابن وعلاقتها مع ام زوجها ولطالما أحببت عملي وكان جزئي الذي لايفارقني والذي امتزج في حياتي اليومية بالبحث عن مواضيع تخص المجتمعات في جنبات حياتي وحياة من حولي وطوال مسيرتي التي دامت ست سنوات
يتلخص عملي في اذاعة الكفيل صوت المرأة المسلمة كالاتي:
1- اعداد برامج تسجيلية خاصة باذاعة الكفيل والرياحين.
2- كتابة الدراما الخاصة باذاعة الرياحين.
3- اعداد الفواصل.
4- اعداد وتقديم برنامج امسيات النور المنوع بفقرات متجددة وافكار بقولبة جديدة.
5- تقديم برامج اسبوعية.
6- تسجل سيرتات ميدانية في مناسبات اهل البيت (عليهم السلام).
تعليق