بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
ونعود والفيض غديري والربيع علوي والنبض حيدري
لنكون وللحظات مع تلك الشخصية العظيمة المباركة الكبيرة الناجحة
لامير المؤمنين ومولى الموحدين ويعسوب الدين الامام علي عليه السلام
ولنقرأها بطريقتين :
الطريقة الاولى :والمباحة لكل الديانات والانسانية أجمع بقرائته كقائد ناجح وكشخصية متفردة وقدوة وأسوة يحتذى بها
فبطبيعة الانسان يميل للمحاكاة والتقليد
والطريقة او القراءة الثانية :والمخصصة للمسلمين والمحبين بالذات وهي كونه كمولى وخليفة وإمام مفترض الطاعة علينا
والطريقتان تتم بعدّة أدوات منها :
قراءة درر كلماته العلوية العظيمة وجعلها مبادئ بالحياة مأستطاع الانسان لذلك سبيلا
قول الامام علي عليه السلام (أفضل النّاس أنفعهم للنّاس)
فأجعل النفعية للاخرين تصب بكل مسارات حياتي وبكل أماكن وجودي
هذا علاوة على التفكر في تلك الكلمات وجعلها مناهج علوية
كقوله عليه السلام (شيعتنا بركةٌ على من جاوروا سلمٌ لمن خالطوا )
فمفردتي (بركة وسلم )تحويان من العمق والتأمل الكثير ولهما الاهمية الكبيرة في حياة كل إنسان
وختاما نقول :
من المهم جدااا أن لايكون تعلقنا بإئمتنا عليهم السلام تعلقا مناسباتياً ووقتياً وبسرد كتب وسيرة فقط
نعم لاننكر أن لذلك نفعا كثيرا لكن مع ذلك علينا إدخالهم لعمق حياتنا اليومية
فإمامي معي عندما أريد معالجة مشكلة مع زوجي
ومنه أستقي الحلول حين أريد معالجة خوفي بموقع ما فهو الشجاع الباسل المغوار
ومنه أطلب العون والمساعدة حين أربي أولادي مع تيارات التطور والتحرر والنت والاعلام الفاسد
ومعه أسير عليه السلام بتحقيق أهدافي أٍتقرأه ويستقرء حالي وأوصل له رسائل المناجاة والدعاء والاستغاثة ويعيد لي رسائل الحب والمداراة بعينه الابوية ورعايته التشريعية والتكوينية
وهنا يكون العلاج النافع بوضع بلسه على الجراح فتبرء
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
ونعود والفيض غديري والربيع علوي والنبض حيدري
لنكون وللحظات مع تلك الشخصية العظيمة المباركة الكبيرة الناجحة
لامير المؤمنين ومولى الموحدين ويعسوب الدين الامام علي عليه السلام
ولنقرأها بطريقتين :
الطريقة الاولى :والمباحة لكل الديانات والانسانية أجمع بقرائته كقائد ناجح وكشخصية متفردة وقدوة وأسوة يحتذى بها
فبطبيعة الانسان يميل للمحاكاة والتقليد
والطريقة او القراءة الثانية :والمخصصة للمسلمين والمحبين بالذات وهي كونه كمولى وخليفة وإمام مفترض الطاعة علينا
والطريقتان تتم بعدّة أدوات منها :
قراءة درر كلماته العلوية العظيمة وجعلها مبادئ بالحياة مأستطاع الانسان لذلك سبيلا
قول الامام علي عليه السلام (أفضل النّاس أنفعهم للنّاس)
فأجعل النفعية للاخرين تصب بكل مسارات حياتي وبكل أماكن وجودي
هذا علاوة على التفكر في تلك الكلمات وجعلها مناهج علوية
كقوله عليه السلام (شيعتنا بركةٌ على من جاوروا سلمٌ لمن خالطوا )
فمفردتي (بركة وسلم )تحويان من العمق والتأمل الكثير ولهما الاهمية الكبيرة في حياة كل إنسان
وختاما نقول :
من المهم جدااا أن لايكون تعلقنا بإئمتنا عليهم السلام تعلقا مناسباتياً ووقتياً وبسرد كتب وسيرة فقط
نعم لاننكر أن لذلك نفعا كثيرا لكن مع ذلك علينا إدخالهم لعمق حياتنا اليومية
فإمامي معي عندما أريد معالجة مشكلة مع زوجي
ومنه أستقي الحلول حين أريد معالجة خوفي بموقع ما فهو الشجاع الباسل المغوار
ومنه أطلب العون والمساعدة حين أربي أولادي مع تيارات التطور والتحرر والنت والاعلام الفاسد
ومعه أسير عليه السلام بتحقيق أهدافي أٍتقرأه ويستقرء حالي وأوصل له رسائل المناجاة والدعاء والاستغاثة ويعيد لي رسائل الحب والمداراة بعينه الابوية ورعايته التشريعية والتكوينية
وهنا يكون العلاج النافع بوضع بلسه على الجراح فتبرء