تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وتموج تيارات الفكر تودع نهاراً وتستقبل ليلا
تودع أشخاصا وتستقبل آخرين لكل بصمته في حياتنا ولنا بصمة في حياة الاخرين
البعض ممن يجد النسيان مؤلما وآخرين ممن يجدوها تجربة حملت من النفع وقراءة رسائل الله عبر الاشخاص الكثير
فطالما يعيش الانسان وهو يستقبل يومياً الاف الرسائل عبر هذا الكون الفسيح
بصور أشخاص او مواقف او تصرفات او سماع وكلمات تصل لفكره وقلبه
أو حتى لحظات تأمل وتفكر بوردة او تغريد عصفور او شروق شمس وغروبها إذ تحمل للانسان
-رسالة إمتنان على البقاء
-رسالة تجدد بالعطاء
- رسالة إبداع وإتقان
- رسالة تسخير للكون
وللخليفة المنشود والانسان المكرّم من قبل الله تعالى بحمل رسالة الله على الارض
عبر سلوكياته وتصرفاته
وعوداً على بدء لاتخلو رسالة في الحياة من منفعة وهدفية لنا علاوة على أنها تعكس تفكيرنا
((كيفما تكونوا يولّ عليكم ))
أو الطيور على أشكالها تقع
ومن هنا فلو أردنا التخلص من الرسائل المزعجة لنا والمتكررة في حياتنا
ليس علينا إصلاح الناس من حولنا كما يعتقد البعض فلهم حق الاختيار بالتغيير أو البقاء على صفاتهم
بل علينا إصلاح أنفسنا لينصلح ولكي لاتتكرر الرسائل السلبية لي عبر من حولي
فقد قرأت محتواها بكل دقّة وتمعن
وفي الموضوع حديث كثير وطويل نتركه لمواضيع قادمة لنفصّل به
بكيفية تغير الكون من حولنا بصلاح أنفسنا
ونختم بهذه الاية
(فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا
(11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا)
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وتموج تيارات الفكر تودع نهاراً وتستقبل ليلا
تودع أشخاصا وتستقبل آخرين لكل بصمته في حياتنا ولنا بصمة في حياة الاخرين
البعض ممن يجد النسيان مؤلما وآخرين ممن يجدوها تجربة حملت من النفع وقراءة رسائل الله عبر الاشخاص الكثير
فطالما يعيش الانسان وهو يستقبل يومياً الاف الرسائل عبر هذا الكون الفسيح
بصور أشخاص او مواقف او تصرفات او سماع وكلمات تصل لفكره وقلبه
أو حتى لحظات تأمل وتفكر بوردة او تغريد عصفور او شروق شمس وغروبها إذ تحمل للانسان
-رسالة إمتنان على البقاء
-رسالة تجدد بالعطاء
- رسالة إبداع وإتقان
- رسالة تسخير للكون
وللخليفة المنشود والانسان المكرّم من قبل الله تعالى بحمل رسالة الله على الارض
عبر سلوكياته وتصرفاته
وعوداً على بدء لاتخلو رسالة في الحياة من منفعة وهدفية لنا علاوة على أنها تعكس تفكيرنا
((كيفما تكونوا يولّ عليكم ))
أو الطيور على أشكالها تقع
ومن هنا فلو أردنا التخلص من الرسائل المزعجة لنا والمتكررة في حياتنا
ليس علينا إصلاح الناس من حولنا كما يعتقد البعض فلهم حق الاختيار بالتغيير أو البقاء على صفاتهم
بل علينا إصلاح أنفسنا لينصلح ولكي لاتتكرر الرسائل السلبية لي عبر من حولي
فقد قرأت محتواها بكل دقّة وتمعن
وفي الموضوع حديث كثير وطويل نتركه لمواضيع قادمة لنفصّل به
بكيفية تغير الكون من حولنا بصلاح أنفسنا
ونختم بهذه الاية
(فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا
(11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا)