اللهم صل على محمد وآل محمد
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ
قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ یَقُولُ
إِنَّ الْحُسَیْنَ بْنَ عَلِیٍّ عِنْدَ رَبِّهِ عَزَّ وَ جَلَّ یَنْظُرُ إِلَی مُعَسْ?َرِهِ وَ مَنْ حَلَّهُ مِنَ الشُّهَدَاءِ مَعَهُ وَ یَنْظُرُ إِلَی زُوَّارِهِ وَ هُوَ أَعْرَفُ بِهِمْ وَ بِأَسْمَائِهِمْ وَ أَسْمَاءِ آبَائِهِمْ وَ بِدَرَجَاتِهِمْ وَ مَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ أَحَدِ?ُمْ بِوَلَدِهِ وَ إِنَّهُ لَیَرَی مَنْ یَبْ?ِیهِ فَیَسْتَغْفِرُ لَهُ وَ یَسْأَلُ آبَاءَهُ (ع) أَنْ یَسْتَغْفِرُوا لَهُ وَ یَقُولُ لَوْ یَعْلَمُ زَائِرِی مَا أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ لَ?َانَ فَرَحُهُ أَ?ْثَرَ مِنْ جَزَعِهِ وَ إِنَّ زَائِرَهُ لَیَنْقَلِبُ وَ مَا عَلَیْهِ مِنْ ذَنْبٍ.
إِنَّ الْحُسَیْنَ بْنَ عَلِیٍّ عِنْدَ رَبِّهِ عَزَّ وَ جَلَّ یَنْظُرُ إِلَی مُعَسْ?َرِهِ وَ مَنْ حَلَّهُ مِنَ الشُّهَدَاءِ مَعَهُ وَ یَنْظُرُ إِلَی زُوَّارِهِ وَ هُوَ أَعْرَفُ بِهِمْ وَ بِأَسْمَائِهِمْ وَ أَسْمَاءِ آبَائِهِمْ وَ بِدَرَجَاتِهِمْ وَ مَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ أَحَدِ?ُمْ بِوَلَدِهِ وَ إِنَّهُ لَیَرَی مَنْ یَبْ?ِیهِ فَیَسْتَغْفِرُ لَهُ وَ یَسْأَلُ آبَاءَهُ (ع) أَنْ یَسْتَغْفِرُوا لَهُ وَ یَقُولُ لَوْ یَعْلَمُ زَائِرِی مَا أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ لَ?َانَ فَرَحُهُ أَ?ْثَرَ مِنْ جَزَعِهِ وَ إِنَّ زَائِرَهُ لَیَنْقَلِبُ وَ مَا عَلَیْهِ مِنْ ذَنْبٍ.
--------------------
امالي الطوسي
تعليق