رتلت ألكلمات بُمنتهى البلاغه، وعلى أتم الرساله-ثكلتكم أمهاتكم أيها الطغات ...-وَمَا أيامكم إلآاا عدد..............هنأ رُسمت الحوراء للشجاعه نبراسها، جعلت كل مَكَان كربلاء، وكُل أرض طف، صلت الفردوس في كون حبها، رسل الرحْمن كلماتها، مغوار الشجاعه، افعوانالبساله، وانفلاق العروبه، أمتداد صارخ الى يوم القيامه، وعطاء رابح لا ينقطع، هنأ دمعة حزن، وهنأ دمعه اليتم والبلوى، وهنأ خطبة الألف واللام، وهنأ حزن سكب في بحر الأشجان، وهنأ ندبة فجر المهدي،،،،،،،،وخُطت للكلمات إلحافها فيا هند أخنعي وياعشتار أركيعي، أنها زينب علي، زينب ياقصيد ةالفداء وياراية البيداء،،،،، مولاتي وحق التل واللوعه واليتم والأجساد والسعي بينهما، لو طلبيتي من اللرحمن قيامها ل أقامها لك،،،،، رأيت بعينك سيدتي كَيْف تحترق سنين العُمر في بقايا حكايات الرساله، مخاطبه رب الأكوان بدمعة اليتم اقرحت جفون العذراء مريم، قدري أن لآااا أنحني على الرّغم خاطري قوسته المصائب......
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عذراء ألطف
تقليص
X
-
الأخ الفاضل أحمد النهيري . أحسنتم وأجدتم وسلمت أناملكم على نشر هذه المقالة وصياغتها بأجمل المعاني التصويرية وبألفاظ رائعة وجميلة صورت لنا فيها بلاغة زينب في خطبها وشجاعتها أمام الظالمين وصبرها على قتل بني هاشم والمؤمنين . جعل الله عملكم هذا في ميزان حسناتكم . ودمتم في رعاية الله تعالى وحفظه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق