السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
-----------------------------
شَوقَاً إليكَ وفي يَمينِكَ بَيرَقُ
ومَنازِلُ الدُّنيا بوَجهِكَ تُشرِقُ
يا أيها (المَهديُّ) يا بنَ محمدٍ
يا مَنْ بنَهجِكَ سُؤْلُنا يتَحقَّقُ
بكَ نستغيثُ فقد سَئِمْنا فُرقَةً
نرجُو الوِفاقَ ومَنْ سِواكَ يُوَفِّقُ
ولَطالما خُضنا المصاعِبَ جمَّةً
فمضاربٌ تُفنى واُخرى تُحرَقُ
أَقبِلْ إمامَ العصرِ أَصْلِحْ حالَنا
واْغمُرْ تَصحُّرَنا بِغَيْثٍ يُورِقُ
فنُفُوسُنا عَطشى سِقايةِ صالِحٍ
مِنْ مَنهلِ طُهْرٍ بِما يتَدَفَّقُ
مِنْ نَبْعِ أحمدَ إذْ يَفِيضُ مَعِينُهُ
بِهُدَى الإمامةِ سائغاً نَتَذَوَّقُ
تاللهِ ما فَرَجٌ يَفُكُّ قُيُودنا
إلّا إمامٌ بالعدالَةِ يَفْرُقُ
هوَ خِيرَةُ الهادي ونُورُ هدايةٍ
وبَقيَّةُ اللهِ الإمامُ المُشفِقُ
فازَ المطيعُ لهُ بكُلِّ تواضُعٍ
خابَ المُعانِدُ أمرَهُ المُتشَدِّقُ
يا حبَّذا يَومَ الظُهُورِ مفازَةً
من مِارقِينَ تَزمَّتُوا وتَهَرْطَقُوا
سنظلُّ ندعُو اللهَ جلَّ جلالُهُ
فَرَجَاً لآلِ مُحمدٍ يَتحَقَّقُ
بِظُهُورِ قائدِنا وصاحِبِ أَمْرِنا
فَخْرِ الإمامةِ مَنْ لَهُ نتشَوَّقُ
صَلُّوا على الهادي البشيرِ وآلِهِ
فصَلاتُكُمْ لاْبنِ البتولِ تَتَوُّقُ
بقلم : حميد حلمي زادة
اللهم صل على محمد وال محمد
-----------------------------
شَوقَاً إليكَ وفي يَمينِكَ بَيرَقُ
ومَنازِلُ الدُّنيا بوَجهِكَ تُشرِقُ
يا أيها (المَهديُّ) يا بنَ محمدٍ
يا مَنْ بنَهجِكَ سُؤْلُنا يتَحقَّقُ
بكَ نستغيثُ فقد سَئِمْنا فُرقَةً
نرجُو الوِفاقَ ومَنْ سِواكَ يُوَفِّقُ
ولَطالما خُضنا المصاعِبَ جمَّةً
فمضاربٌ تُفنى واُخرى تُحرَقُ
أَقبِلْ إمامَ العصرِ أَصْلِحْ حالَنا
واْغمُرْ تَصحُّرَنا بِغَيْثٍ يُورِقُ
فنُفُوسُنا عَطشى سِقايةِ صالِحٍ
مِنْ مَنهلِ طُهْرٍ بِما يتَدَفَّقُ
مِنْ نَبْعِ أحمدَ إذْ يَفِيضُ مَعِينُهُ
بِهُدَى الإمامةِ سائغاً نَتَذَوَّقُ
تاللهِ ما فَرَجٌ يَفُكُّ قُيُودنا
إلّا إمامٌ بالعدالَةِ يَفْرُقُ
هوَ خِيرَةُ الهادي ونُورُ هدايةٍ
وبَقيَّةُ اللهِ الإمامُ المُشفِقُ
فازَ المطيعُ لهُ بكُلِّ تواضُعٍ
خابَ المُعانِدُ أمرَهُ المُتشَدِّقُ
يا حبَّذا يَومَ الظُهُورِ مفازَةً
من مِارقِينَ تَزمَّتُوا وتَهَرْطَقُوا
سنظلُّ ندعُو اللهَ جلَّ جلالُهُ
فَرَجَاً لآلِ مُحمدٍ يَتحَقَّقُ
بِظُهُورِ قائدِنا وصاحِبِ أَمْرِنا
فَخْرِ الإمامةِ مَنْ لَهُ نتشَوَّقُ
صَلُّوا على الهادي البشيرِ وآلِهِ
فصَلاتُكُمْ لاْبنِ البتولِ تَتَوُّقُ
بقلم : حميد حلمي زادة