اصحاب الحسين ع
أنّاتهم كانت قيامةَ دمعِهِ
وجراحُهم ضوءٌ بشهقةِ شمعِهِ
فشبابُهم كان الحزامَ وقايةً
ودماؤهم اعجازُهم في جمعهِ
بحناجرِ النخواتِ صبّوا من نمي -
-رِ جنونِهم طاعاتِهِم وبسمعِهِ
خاضوا جهادَ ال لا .،.ترسَّبَ
ملؤُهم
بعضَ العدوِّ ، فأثبتوا في قمعِهِ
ِجَونٌ بُرَيْرٌ، عابسٌ، وزهيرُهم
كلٌ كبدرٍ كاملٍ في لمعِهِ
ومصدِّقُ الرؤيا يحثًّ فؤادَهُ
طودٌ توثَّبَ للقتالِ بجمعِهِ
•••••••••••••••|••••••••••••••
كانت مجساتُ الولاءِ كفوفََهم
وملاذًها بجناحِه وبدرعِهِ
في متنِ قصّتهم هدى هم فتيةٌ
قد آمنوا ، بندائه وبشرعِهِ
وهبُ الوثيقُ بعهدِه ، ،وولاؤهُ
ما كان ازهر َه بمنبتَِ فرعِه
وحسينهم في لجّة الحزن انحناء
للأسى اوَ عاجز عن رفعه؟!
••••••••••••••••••••••••••••••••••
قد عمَّدوا نبصَ القلوبِ جميعُهم
في مسكِ سيرتِه التي من ضوعِهِ
ماكان يحسبُ انهم قد عادروا
تركوا الاثير وحزنه في روعه
•••••••••••••••••••••••••••••|•••
هاموا بوِتْرٍ وهو ذاك حسينِهم
كفروا بتكرارِ الحسينِ ،بشفغِه
اذ أنه مصباحُ نور اعجز الا--قمار عن اوهامِها في دفعِهِ
•••••••••••••••••••••••••••••••••
فتكوَّرتْ قببُ الدموعِ تزاحُما لسماحِ هذا القلب ليس لمنعِهِ
والملحً اشجارٌ تفنّنَ في قطا
فِ ثمارِه ِوغرورُه في ينعِهِ
•••••••••••|••••••••••••••|•••
وحبيبهم ضوء الحضور كبيرهم
ذهُل العدوًّ بدحره وبسفعه
أسد برغم تشابك في عمرِه
سِفْر الزياراتِ الكبيرِ بوسعِه
أنّاتهم كانت قيامةَ دمعِهِ
وجراحُهم ضوءٌ بشهقةِ شمعِهِ
فشبابُهم كان الحزامَ وقايةً
ودماؤهم اعجازُهم في جمعهِ
بحناجرِ النخواتِ صبّوا من نمي -
-رِ جنونِهم طاعاتِهِم وبسمعِهِ
خاضوا جهادَ ال لا .،.ترسَّبَ
ملؤُهم
بعضَ العدوِّ ، فأثبتوا في قمعِهِ
ِجَونٌ بُرَيْرٌ، عابسٌ، وزهيرُهم
كلٌ كبدرٍ كاملٍ في لمعِهِ
ومصدِّقُ الرؤيا يحثًّ فؤادَهُ
طودٌ توثَّبَ للقتالِ بجمعِهِ
•••••••••••••••|••••••••••••••
كانت مجساتُ الولاءِ كفوفََهم
وملاذًها بجناحِه وبدرعِهِ
في متنِ قصّتهم هدى هم فتيةٌ
قد آمنوا ، بندائه وبشرعِهِ
وهبُ الوثيقُ بعهدِه ، ،وولاؤهُ
ما كان ازهر َه بمنبتَِ فرعِه
وحسينهم في لجّة الحزن انحناء
للأسى اوَ عاجز عن رفعه؟!
••••••••••••••••••••••••••••••••••
قد عمَّدوا نبصَ القلوبِ جميعُهم
في مسكِ سيرتِه التي من ضوعِهِ
ماكان يحسبُ انهم قد عادروا
تركوا الاثير وحزنه في روعه
•••••••••••••••••••••••••••••|•••
هاموا بوِتْرٍ وهو ذاك حسينِهم
كفروا بتكرارِ الحسينِ ،بشفغِه
اذ أنه مصباحُ نور اعجز الا--قمار عن اوهامِها في دفعِهِ
•••••••••••••••••••••••••••••••••
فتكوَّرتْ قببُ الدموعِ تزاحُما لسماحِ هذا القلب ليس لمنعِهِ
والملحً اشجارٌ تفنّنَ في قطا
فِ ثمارِه ِوغرورُه في ينعِهِ
•••••••••••|••••••••••••••|•••
وحبيبهم ضوء الحضور كبيرهم
ذهُل العدوًّ بدحره وبسفعه
أسد برغم تشابك في عمرِه
سِفْر الزياراتِ الكبيرِ بوسعِه
تعليق