وطار القلب شوقا
فالروح قد شدّت رحالها لكربلاء بعد 10 أعوام من العطش القاتل لرؤية تلك القباب العظيمة
فالروح سافرت ولمرات عّدة عندما ترى القباب الكريمة بكل صورة وموقف وفديو
لكنّ ضيق اليد حال دون ذلك ..
والبلد يحتاج لابناءه من مجاهدين ومقاتلين وشجعان وبواسل
جنوب لبنان موطنه الاصلي وهاهو يصل لكعبة العاشقين وهو يحمل أوسمة النصر
جرحٌ في يده لم يبق له الاذ القليل ليندمل
لكن كلما تحدثت معه كرر مرددا
وماقدر جراحنا مقابل جراح أبن بنت الرسول وريحانة الهادي المصطفى صلى الله عليه واله
روح تعاف الهزيمة وتُهاجر الالم لتراه فجر تمهيد
لدولة عظيمة مباركة فطالما يردد كل لابطال من قدّم الشهادة
ومن لم يلتحق بركبها العالي المنتقى من الله تعالى
قوله تعالى : (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ليجزي الله الصادقين
بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفورا رحيما .)
فالروح قد شدّت رحالها لكربلاء بعد 10 أعوام من العطش القاتل لرؤية تلك القباب العظيمة
فالروح سافرت ولمرات عّدة عندما ترى القباب الكريمة بكل صورة وموقف وفديو
لكنّ ضيق اليد حال دون ذلك ..
والبلد يحتاج لابناءه من مجاهدين ومقاتلين وشجعان وبواسل
جنوب لبنان موطنه الاصلي وهاهو يصل لكعبة العاشقين وهو يحمل أوسمة النصر
جرحٌ في يده لم يبق له الاذ القليل ليندمل
لكن كلما تحدثت معه كرر مرددا
وماقدر جراحنا مقابل جراح أبن بنت الرسول وريحانة الهادي المصطفى صلى الله عليه واله
روح تعاف الهزيمة وتُهاجر الالم لتراه فجر تمهيد
لدولة عظيمة مباركة فطالما يردد كل لابطال من قدّم الشهادة
ومن لم يلتحق بركبها العالي المنتقى من الله تعالى
قوله تعالى : (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ليجزي الله الصادقين
بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفورا رحيما .)
تعليق