يبلغون من سنين ثمانين ومازالو يداعبون براعم الحَيَاة رغم خظرورهم بعشرين اكلين، يرتدون جلباب الوقار بروحً العبق الزاهر ، كأنهُم في العشرين ونيس . ولا يريدون أن يهجروها شيباً ، رُوح الشباب الغضه وانسام الربيع العابقه، انسين بروح البكاء في حضرة الافكار بروح الأمل الزاهر في خظرة شلالات الأمل....متكئين على سنين العُمر ،جذبهم عشق حسيناً، لبسو القلوب على الصدور، ودمدمو القوى رافعي الرأؤس ،تنساب منهم كلمات الآباء (فواللّه لن تموحو ذكّرنا)) بهذه الفصاحه يكون الوثوب بمزيد من الإسلام، تسبقهم أمنياتهم ، سيد عند خروج الروح عند تلجلجها عند تلجلج اللسان، عندما نسأل من امامك ؟ هل سنطق ياحسين أنت أمامي ، عند سؤال منكر ونكير،وفي الخلاص من النَّار وعند دخول الجنان...... ترى ماذآ يُريد القلبُ أن يَقُول وماذا يُريد القلم أن يخط رسائله ، تُريد الأمنيات أكثر البكاء بحظرتك ، سيّدي و حق العطش و حرق لو أفتدينا باأرواحنا فدائاً لتراب قدميك فو الله لن نسدد ( قطره من دمك الشّريف) سالت من أجل الإسلام والسّلام، كلُ أعمالنا هو التقرب إلى الله بك ، نسأل اللهً شفاعتك يبن الزهراء .....
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
كهول شبيب بعين الحسين شباب
تقليص
X
تعليق