بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأعظم الله أجوركم بذكرى أربعينه الإمام الحسين عليه السلام
ولعنة الله على من قتله وظلمه حيث قتل به رسول الله صلى الله عليه واله بل قتل التهليل والكبير
لأنال الله قاتليه والراضين بقتله شفاعة جده محمد صلى الله عليه واله يوم القيامة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأعظم الله أجوركم بذكرى أربعينه الإمام الحسين عليه السلام
ولعنة الله على من قتله وظلمه حيث قتل به رسول الله صلى الله عليه واله بل قتل التهليل والكبير
لأنال الله قاتليه والراضين بقتله شفاعة جده محمد صلى الله عليه واله يوم القيامة
رَوَى عَلِيُّ بْنُ مُوسَى بْنِ طَاوُسٍ فِي كِتَابِ " الْمَلْهُوفِ عَلَى قَتْلَى الطُّفُوفِ " عَنِ الصَّادِقِ ( عليه السلام ) أَنَّ زَيْنَ الْعَابِدِينَ بَكَى عَلَى أَبِيهِ أَرْبَعِينَ سَنَةً صَائِماً نَهَارُهُ قَائِماً لَيْلُهُ ، فَإِذَا حَضَرَ الْإِفْطَارُ جَاءَ غُلَامُهُ بِطَعَامِهِ وَ شَرَابِهِ فَيَضَعُهُ بَيْنَ يَدَيْهِ .
فَيَقُولُ : كُلْ يَا مَوْلَايَ .
فَيَقُولُ : " قُتِلَ ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) جَائِعاً ، قُتِلَ ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ عَطْشَاناً [ عَطْشَانَ ] ، فَلَا يَزَالُ يُكَرِّرُ ذَلِكَ وَ يَبْكِي حَتَّى يُبَلَّ طَعَامُهُ بِدُمُوعِهِ وَ يُمْزَجَ شَرَابُهُ بِدُمُوعِهِ ، فَلَمْ يَزَلْ كَذَلِكَ حَتَّى لَحِقَ بِاللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ " .
المصدر / وسائل الشيعة : 3 / 282 ، للشيخ محمد بن الحسن بن علي ، المعروف بالحُر العاملي .
فَيَقُولُ : كُلْ يَا مَوْلَايَ .
فَيَقُولُ : " قُتِلَ ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) جَائِعاً ، قُتِلَ ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ عَطْشَاناً [ عَطْشَانَ ] ، فَلَا يَزَالُ يُكَرِّرُ ذَلِكَ وَ يَبْكِي حَتَّى يُبَلَّ طَعَامُهُ بِدُمُوعِهِ وَ يُمْزَجَ شَرَابُهُ بِدُمُوعِهِ ، فَلَمْ يَزَلْ كَذَلِكَ حَتَّى لَحِقَ بِاللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ " .
المصدر / وسائل الشيعة : 3 / 282 ، للشيخ محمد بن الحسن بن علي ، المعروف بالحُر العاملي .
تعليق