الاحد / 4 / 11 / 2018 موعدكم مع البرنامج المباشر " وهج القيود "

[وديعة الكفيل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد



الاحد / 4 / 11 / 2018

موعدكم مع الحلقة الاخيرة من برنامج " وهج القيود "

والذي يأتيكم في الساعة العاشرة والنصف صباحا

إعداد وتقديم : دعاء عبد الله
إخراج : خديجة الموسوي



الموضوع : الافتخار بالنتائج والسعي لتخليدها



كيف يمكن لنا ك مواليات ان نقتدي بالسيدة زينب ع
خصوصا ونحن نعيش اجواء الحروب الفكرية والثقافية ؟




وماهو رأيكم في البرنامج ومواضيعه وماذا استفدتم منه ؟



نرجو لكم متابعة شيقة .

[حمامة السلام]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..
قد تكون سيدتنا زينب .ع. قد عاشت في زمن ابسط تكنلوجينا لكن ما تركته من تراث فكري لايستطيع اي عقل الكتروني ان يحتويه ، فقد اثرت في العقول انسانيا وثقافيا وفكريا ،فكر حي لا يموت مهما مر الزمن ومهما نامت العقول فهو يوقظها، ونبهت على العيش بكرامة النفس والفكر والعقيدة ،افضل من العيش بجاه ومال ولكن بذل ومنية وجمود فكري ومعنوي وعقلي ،وخنوع ورضوخ للدنيا الزائلة وملذاتها والتي مصيرها للزوال والنفوق ،فحذرت من مغريات الدنيا وبريق دينارها ،كما حذرنا ابوها من قبل حين قال يادنيا غري غيري فقد طلقتك ثلاث .
هذا اعظم درس تركته لنا زينب .ع. ..

[حمامة السلام]

السلآم عليكم ورحمه الله وبركاته.
قد ادخل اختبار ولكن افشل فيه ،فانا لا اعتبر ذلك فشلا بل اعتبره حافزا او مشجعا لدفعي لخوض التجربة مرة اخرى اكون فيها قد استفدت من الا اقع في نفس الخطا مرة اخرى واكون اكثر حذر وقوة ...

[حمامة السلام]

برنامج ناجح وموفق في اختيار المواضيع وانا شخصيا قد استفدت منه ومن المعلومات التي طرحت فيه ...
اتمنى لكم التوفيق في البرامج الاخرى..

[ام محمد علي الجبوري]

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
تحية طيبة اهديها الى كادر برنامج وهج القيود والى ام باقر العارضي على هذه المواضيع الجميلة والكلام الطيب بحق السيدة زينب عليها السلام مع امنياتي لكم بالموفقية ان شالله
في الواقع ان كربلاء دون زينب عليها السلام ماكانت لتكون كربلاء وما كانت عاشوراء دون زينب الكبرى عليها السلام لتكون تلك الحادثة التاريخية الخالدة لقد برزت هذه الشخصية العظيمة من اول الحادثة الى اخرها بحيث يشعر المرء ان حسينا ثانيا كان في لباس امراة وفي ثوب ابنة علي
ماذا كان سيحدث بعد عاشوراء لعل الامام السجاد عليه السلام كان ليقتل ولعل نداء الامام الحسين عليه السلام ما كان ليصل الى احد في تلك المرحلة وقبل شهادة الامام الحسين عليه السلام كانت زينب كمواس وصديق لم يشعر الامام الحسين مو وجودها بالوحدة او التعب فعندما يقال ان الدم انتصر على السيف في عاشوراء في واقعة كربلاء فان عامل الانتصار هو زينب عليها السلام