يقول الشيخ محمد جواد مغنية في كتابه في ظلال نهج البلاغة ما نصه :
قال بعض الشارحين : المراد باللبسة اللسعة . و قال الشيخ محمد عبده : اللبسة هنا من اللباس سوى ان المرأة تلبس دون العقرب . و هذا القول أقرب الى الآية 187 من سورة البقرة : هنّ لباس لكم و أنتم لباس لهنّ » .
و المرأة و الرجل من طبيعة واحدة و طينة واحدة ، و الفرق ان لكل منهما وظيفة تخصه . . و شبّهها الإمام بالعقرب لأنها تسرع الى الغضب على الرجل ، و تجحد
معروفه لأمر تافه ، و قد تؤذيه بكلمة موجعة و حركة نابية بلا سبب موجب و معقول ، فأوصاه الإمام بأن يصبر عليها ، و يتحملها على علاتها ، لأنها مهما تكن فهي أخف و خير من العقرب التي لا يمكن معها العيش بحال . . أقول هذا تعبيرا عن فهمي لا تفسيرا لقول الإمام ( ع ) .
ولعل الامام يقصد به شيء اخر ولم نصل اليه نسال الله العفو
و المرأة و الرجل من طبيعة واحدة و طينة واحدة ، و الفرق ان لكل منهما وظيفة تخصه . . و شبّهها الإمام بالعقرب لأنها تسرع الى الغضب على الرجل ، و تجحد
معروفه لأمر تافه ، و قد تؤذيه بكلمة موجعة و حركة نابية بلا سبب موجب و معقول ، فأوصاه الإمام بأن يصبر عليها ، و يتحملها على علاتها ، لأنها مهما تكن فهي أخف و خير من العقرب التي لا يمكن معها العيش بحال . . أقول هذا تعبيرا عن فهمي لا تفسيرا لقول الإمام ( ع ) .
ولعل الامام يقصد به شيء اخر ولم نصل اليه نسال الله العفو
تعليق