قول تعالى:
﴿أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا﴾2
1- خيّرٌ من الدنيا وما فيها:
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "رَكعتا الفجرِ خيّرٌ من الدنيا وما فيها".
وفي رواية عنه صلى الله عليه وآله وسلم: "لهُما أحبُ إليَّ من الدنيا جميعِها".
2- تشهَدُها مَلائِكةُ الليّلِ و النهار
قلت لأبي عبد الله عليه السلام: أخبرني بأفضلِ المواقيت في صلاة الفجر؟ فقال: "مع طلوع الفجر، إن الله عز وجل يقول: ﴿وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا﴾
يعني صلاةَ الفجر، تشهَدُه ملائكةُ الليل وملائكةُ النهار، فإذا صلى العبدُ الصبحَ مع طُلوع الفجر، أثبتت له مرتين، أثبتها ملائكة الليل وملائكة النهار"3.
3- لمن صلاها براءةٌ منَ اللهِ عز وجل
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إن لله تبارك وتعالى ملكا يسمى سخائيل.. فإذا أصبح المؤمنون وقاموا وتوضؤوا وصلوا صلاة الفجر، أخذ من الله عز وجل براءة لهم، مكتوب فيها: أنا الله الباقي، عبادي وإمائي في حرزي جعلتكم، وفي حفظي وتحت كنفي صيرتكم، وعزتي لا خذلتكم، وأنتم مغفور لكم ذنوبكم إلى الظهر"4.
4- لمن صلاها جماعةً في الفردوس سَبعون درجةً:
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ".. من صلى صلاةَ الفجرِ في جماعةٍ ثم جلسَ يذكر الله عز
وجل حتى تطلُعَ الشمسُ، كان لهُ في الفردوس سبعونَ درجةً، بُعدُ ما بين كل درجتينِ كحَضَر الفَرسِ (كعدو الفرس) الجواد المُضمِر سَبعينَ سنةً.."5.
﴿أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا﴾2
1- خيّرٌ من الدنيا وما فيها:
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "رَكعتا الفجرِ خيّرٌ من الدنيا وما فيها".
وفي رواية عنه صلى الله عليه وآله وسلم: "لهُما أحبُ إليَّ من الدنيا جميعِها".
2- تشهَدُها مَلائِكةُ الليّلِ و النهار
قلت لأبي عبد الله عليه السلام: أخبرني بأفضلِ المواقيت في صلاة الفجر؟ فقال: "مع طلوع الفجر، إن الله عز وجل يقول: ﴿وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا﴾
يعني صلاةَ الفجر، تشهَدُه ملائكةُ الليل وملائكةُ النهار، فإذا صلى العبدُ الصبحَ مع طُلوع الفجر، أثبتت له مرتين، أثبتها ملائكة الليل وملائكة النهار"3.
3- لمن صلاها براءةٌ منَ اللهِ عز وجل
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إن لله تبارك وتعالى ملكا يسمى سخائيل.. فإذا أصبح المؤمنون وقاموا وتوضؤوا وصلوا صلاة الفجر، أخذ من الله عز وجل براءة لهم، مكتوب فيها: أنا الله الباقي، عبادي وإمائي في حرزي جعلتكم، وفي حفظي وتحت كنفي صيرتكم، وعزتي لا خذلتكم، وأنتم مغفور لكم ذنوبكم إلى الظهر"4.
4- لمن صلاها جماعةً في الفردوس سَبعون درجةً:
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ".. من صلى صلاةَ الفجرِ في جماعةٍ ثم جلسَ يذكر الله عز
وجل حتى تطلُعَ الشمسُ، كان لهُ في الفردوس سبعونَ درجةً، بُعدُ ما بين كل درجتينِ كحَضَر الفَرسِ (كعدو الفرس) الجواد المُضمِر سَبعينَ سنةً.."5.
تعليق