بسم الله الرحمن الرحيم
الخوف
فالجبن يحدث بالنفس سكون علماً يُستحسن بهِ عقلاً وشرعاً .
أنواع الخوف
1. الخوف المذموم
2. الخوف الممدوح
^^^^^^^^^^^^^^^^
الخوف المذموم : هو الذي لم يكن من الله ولا من صفاته المقتضيّة للهيبة والرعب مثل الجبار ، العظيم جناياته بل يكون لغير تلك الامور.
الخوف الممدوح : هو الذي يكون من الله ومن عظمتهِ ومن خطأ العبد وجناياتهِ .
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
ــ يكون مِن جناية العبد باقترافهِ المعاصي .
ــ ان يكون مِن الله وعظمتهِ والمسمى بـ{الخشية} .
ــ يكون من كليهما وكلما زادت معرفة العبد بعظمة الخالق صار ابصر بعيوبه وازداد خوفاً من ربه .
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
أيها العزيز اخشَ الله عزوجل وتنبّه على عظمته وجلاله ، وتفكّر دائماً في أحوال يوم الحساب ، وتذكّر أنواع العذاب .
تصوّر الموت وصعوبة عالم البرزخ ومؤاخذة يوم القيامة ، واتلُ وتدبّر الآيات والأخبار التي وردت في باب الجنّة والنار وأحوال الخائفين من الأخيار .
واعلم أنّه كلّما ازدادت معرفة العبد بعظمة الخالق وجلاله صار أبصر بعيوبه ، وازداد خوفهُ من ربّه .
فإنّ الله عزوجل نسَب الخوف منه وخشيته للعلماء ، فقال : { إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ } سورة فاطر ، الأية : 28 .
الخوف
:
تألم القلب واحتراقة بسبب توقع مكروه في المستقبل مشكوك الوقوع هناك فرق بين الخوف والجبن .فالجبن يحدث بالنفس سكون علماً يُستحسن بهِ عقلاً وشرعاً .
أنواع الخوف
1. الخوف المذموم
2. الخوف الممدوح
^^^^^^^^^^^^^^^^
الخوف المذموم : هو الذي لم يكن من الله ولا من صفاته المقتضيّة للهيبة والرعب مثل الجبار ، العظيم جناياته بل يكون لغير تلك الامور.
الخوف الممدوح : هو الذي يكون من الله ومن عظمتهِ ومن خطأ العبد وجناياتهِ .
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
ــ يكون مِن جناية العبد باقترافهِ المعاصي .
ــ ان يكون مِن الله وعظمتهِ والمسمى بـ{الخشية} .
ــ يكون من كليهما وكلما زادت معرفة العبد بعظمة الخالق صار ابصر بعيوبه وازداد خوفاً من ربه .
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
أيها العزيز اخشَ الله عزوجل وتنبّه على عظمته وجلاله ، وتفكّر دائماً في أحوال يوم الحساب ، وتذكّر أنواع العذاب .
تصوّر الموت وصعوبة عالم البرزخ ومؤاخذة يوم القيامة ، واتلُ وتدبّر الآيات والأخبار التي وردت في باب الجنّة والنار وأحوال الخائفين من الأخيار .
واعلم أنّه كلّما ازدادت معرفة العبد بعظمة الخالق وجلاله صار أبصر بعيوبه ، وازداد خوفهُ من ربّه .
فإنّ الله عزوجل نسَب الخوف منه وخشيته للعلماء ، فقال : { إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ } سورة فاطر ، الأية : 28 .
تعليق