السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
********************
1- أن لا تكون الخلافات الزوجية أمام الأبناء هي الحالة الغالبة إذ لا بأس أن يرى الأبناء خلافًا بين الحين والآخر لكن لا بد أن يروا حالات الصفاء والود بين الوالدين أكثر .
2- يجب أن لا يتحول الخلاف إلى سباب أو شتائم، أو أن يحاول كل طرف إيذاء الطرف الآخر بالإهانة أو الضرب ونحو ذلك.
3- الحذر من إقحام الأبناء فقد يميل أحد الأبوين إلى استمالة أبنائهما ليكونوا في صفهم. وهذا الموقف له آثار خطيرة على نفسية الأطفال ويضعهم في موقف صعب، إذ عليهم أن يختاروا بين أحدهما.
4- يجب أن ينتهي الخلاف بالوصول إلى حل يرضي الطرفين وذلك أمام الأبناء ، إذ من خلال ذلك يتعلم الأبناء أسلوب حل المشكلات، كما يتعرفون على الواقع أيضًا.
أما إذا كان الزوجان غير قادرين على ذلك فمن الخير لأبنائهم ألا يشهدوا تلك الخلافات.
5- التفكير في مصلحة الأبناء وتغليبها على المصلحة الخاصة للوالدين، ونشر الوعي بين الأسر حول ضرورة تحمل الأبوين مسئولية الأبناء وتوصيلهم لبر الأمان، وذلك من خلال نشر القيم والمفاهيم الدينية وتعزيزها بين أفراد المجتمع.
6- المراقبة المستمرة لسلوك الأبناء والتنبه في حالة حدوث أي تغيير في سلوكهم ومعاملاتهم، المراقبة بعين واعية وعن بعد الرفقة المصاحبة لأبنائهم.
7- خلق جوّ من الثقة المتبادلة بين الأبناء والآباء ييسر للأبناء العودة في حالة الخطأ إلى الطريق القويم.
8- ضرب القدوة الطيبة والحسنة للأبناء بتصرفاتهم وسلوكهم اليومي فتسود بذلك قيم أخلاقية مُثلى داخل إطار الأسرة.
9- على الآباء والأمهات منح أبنائهم المزيد من وقتهم، لأنهم بحاجة إلى اهتمامهم ورعايتهم ودعمهم ونصائحهم، جيل اليوم هم رجال المستقبل والاهتمام بهم من أجل تكوين جيل جيد يحمل معنى الحضارة والقيم
اللهم صل على محمد وال محمد
********************
1- أن لا تكون الخلافات الزوجية أمام الأبناء هي الحالة الغالبة إذ لا بأس أن يرى الأبناء خلافًا بين الحين والآخر لكن لا بد أن يروا حالات الصفاء والود بين الوالدين أكثر .
2- يجب أن لا يتحول الخلاف إلى سباب أو شتائم، أو أن يحاول كل طرف إيذاء الطرف الآخر بالإهانة أو الضرب ونحو ذلك.
3- الحذر من إقحام الأبناء فقد يميل أحد الأبوين إلى استمالة أبنائهما ليكونوا في صفهم. وهذا الموقف له آثار خطيرة على نفسية الأطفال ويضعهم في موقف صعب، إذ عليهم أن يختاروا بين أحدهما.
4- يجب أن ينتهي الخلاف بالوصول إلى حل يرضي الطرفين وذلك أمام الأبناء ، إذ من خلال ذلك يتعلم الأبناء أسلوب حل المشكلات، كما يتعرفون على الواقع أيضًا.
أما إذا كان الزوجان غير قادرين على ذلك فمن الخير لأبنائهم ألا يشهدوا تلك الخلافات.
5- التفكير في مصلحة الأبناء وتغليبها على المصلحة الخاصة للوالدين، ونشر الوعي بين الأسر حول ضرورة تحمل الأبوين مسئولية الأبناء وتوصيلهم لبر الأمان، وذلك من خلال نشر القيم والمفاهيم الدينية وتعزيزها بين أفراد المجتمع.
6- المراقبة المستمرة لسلوك الأبناء والتنبه في حالة حدوث أي تغيير في سلوكهم ومعاملاتهم، المراقبة بعين واعية وعن بعد الرفقة المصاحبة لأبنائهم.
7- خلق جوّ من الثقة المتبادلة بين الأبناء والآباء ييسر للأبناء العودة في حالة الخطأ إلى الطريق القويم.
8- ضرب القدوة الطيبة والحسنة للأبناء بتصرفاتهم وسلوكهم اليومي فتسود بذلك قيم أخلاقية مُثلى داخل إطار الأسرة.
9- على الآباء والأمهات منح أبنائهم المزيد من وقتهم، لأنهم بحاجة إلى اهتمامهم ورعايتهم ودعمهم ونصائحهم، جيل اليوم هم رجال المستقبل والاهتمام بهم من أجل تكوين جيل جيد يحمل معنى الحضارة والقيم