السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🌱🌹🌱🌹🌱🌹🌱🌹
♦️إنّ إدراك حقيقة الإمامة هي رزق من الله تعالى، نتمنى أنْ نحصل عليه، لنكون من أمّة الإمام عليه السلام وحينما تكون الأمّة مستعدة فإنّ الإمام سيظهر بإذن الله، وفي الحقيقة أنّ الإمام موجود ولكن الأمّة هي الغائبة، يعني أنّ اليوم هو زمان غيبة الأمّة لا زمان غياب الإمام عليه السلام، لأنّ الأمّة الآن كالقطيع بلا راعٍ، وهم يطلبون الإمام عليه السلام لاهوائهم، كما حكى ذلك القرآن الكريم عن بني إسرائيل فإنهم طلبوا موسى عليه السلام لأجل معيشتهم وطعامهم، كما يصور القرآن الكريم قولهم: (لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادْعُ لَنا رَبَّكَ), إلى آخر الآية،
😢واليوم نحن أيضاً نتوسل بالأئمة لقضاء حوائجنا، ونقول العَجل ليقضي الإمام عليه السلام حاجاتنا ونحن نتوقع منه عليه السلام أنّ يأتي ويصلح كل شيء، وهذا هو الانتظار السلبي.
☝️وأما الانتظار الحقيقي فهو أن نعمل ونمهّد ليظهر الإمام عليه السلام لا أنْ نجلس ليأتي الإمام عليه السلام ليفعل كل شيء بنفسه عليه السلام.
ـــــــــــــــــــــــ❀•🌸•❀ــــــــــــــــــــــ ــ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🌱🌹🌱🌹🌱🌹🌱🌹
♦️إنّ إدراك حقيقة الإمامة هي رزق من الله تعالى، نتمنى أنْ نحصل عليه، لنكون من أمّة الإمام عليه السلام وحينما تكون الأمّة مستعدة فإنّ الإمام سيظهر بإذن الله، وفي الحقيقة أنّ الإمام موجود ولكن الأمّة هي الغائبة، يعني أنّ اليوم هو زمان غيبة الأمّة لا زمان غياب الإمام عليه السلام، لأنّ الأمّة الآن كالقطيع بلا راعٍ، وهم يطلبون الإمام عليه السلام لاهوائهم، كما حكى ذلك القرآن الكريم عن بني إسرائيل فإنهم طلبوا موسى عليه السلام لأجل معيشتهم وطعامهم، كما يصور القرآن الكريم قولهم: (لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادْعُ لَنا رَبَّكَ), إلى آخر الآية،
😢واليوم نحن أيضاً نتوسل بالأئمة لقضاء حوائجنا، ونقول العَجل ليقضي الإمام عليه السلام حاجاتنا ونحن نتوقع منه عليه السلام أنّ يأتي ويصلح كل شيء، وهذا هو الانتظار السلبي.
☝️وأما الانتظار الحقيقي فهو أن نعمل ونمهّد ليظهر الإمام عليه السلام لا أنْ نجلس ليأتي الإمام عليه السلام ليفعل كل شيء بنفسه عليه السلام.
ـــــــــــــــــــــــ❀•🌸•❀ــــــــــــــــــــــ ــ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
تعليق