إعـــــــلان

**حمامة السلام** · 30-12-2018, 09:35 PM

نصيحةلمملكتك.

السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته..
صباحكم نور بالصلاة على محمد وآل محمد..
كثيرا ما تعاني ربة المنزل من الروائح غير المحببة سواء في المطبخ او اي مكان بالبيت،وتستعمل الكثير من المعطرات وقد لا تستفيد منها او يكون مداها قليل او ان اسعارها كبيرة او محتوى العبوة قليل ،لذا ارشدك الى طرقتستطيعين القيام بها تسهم بخلق عطر وجو جميل داخل منزلك ويوفر عليك مبالغ واضافةالى ذلك يكون مطهر في نفس الوقت واليك الطرق التالية :
1.لازالت روائح السمك بعد غسل الطاوة التي تم قلي السمك فيها توضع على النار وبعد ان تسخن يوضع قليل من الطحين ويبدأ بتقليل الناروتقليب الطحين فسوف تشمين رائحةالطحين تخرج وتسحب رائحة السمك واعطي رائحة كرائحة الحلاوة،فانت بذلك ازلتي رائحة السمك من الطاوة واعطيتي رائحة لطيفة في المطبخ.
2.تستطيعين عمل معطر داخل المنزل بعطر الليمون او البرتقال .
خذي نصف لتر خل ابيض او اي نوع من الخل لكن الابيض افضل وضعيه على كيلو او كيلو ونصف قشور ليمون او برتقال واحفضيه في اناء لمدة اسبوعين ،بعد ذلك صفي النقيع وضعيه فى قنينة خاصة للرش واذا كنت تحتفضين بقنينة فارغة لمعطر،وقومي برش ذلك في الاماكن التي ترغبين تعطيرها ،علما انه معطر ومطهر فسوف تحصلين على عطر بالبرتقال او الليمون ،جربي ولن تندمي.
وكذلك تستطيعين وضع الصابون السائل في عبوة معطر واضافة الماء اليها،ورجها وبعد ذلك يمكنك استعمالها كمعطر للجو ..
*~~*~~*~~*~~~*~~~*~~
ارجو ان اكون قد قمت لك فائدة وتوفير ..
مع تحيات
أم محمد جاسم..

**خادمة ام أبيها** · 30-12-2018, 10:03 PM

�� أجراس ��
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
â?،��â?،��â?،��â?،��â?،
صدقوني لم أعتد بحياتي إلا أن أفرح لفرح الناس وأحزن لحزنهم هكذا نشأت هل أصبح هذا الأمر شاذاً بين الناس أن تكون طيب القلب .............؟

ï؟¼

لم*أنتظر بحياتي شيئاً من أحد يكفيني صدق قلبي ومعاملتي الحسنة مع الناس والصفح عنهم بفضل الله*

ï؟¼

لكن لكن !!هل كلمة مبروك أو كلمة هون عليك أصبحت ثقيلة على أغلب الناس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تكسر يد أو يقطع لسان إذا تفوهو بهذه الكلمة لجبران قلب الآخرين لا أكثر ولا أقل

ï؟¼

صدقوني لا أنتظر المبادرة من أحد لأن هذا الأمر أصبح شبه مستحيل بين الناس ولكن لا أريدهم سوا أن يعاملونني بالمثل
لا أكثر ولا أقل ولكن للأسف حتا هذا الأمر أصبح صعباً وثقيلاً عليهم

��
فهناك من يجد في تلك الكلمات الطيبة و الجميلة جبلا لايتسطيع إخراجه من فمه

بل حتى الإبتسامة تكون في أوقات معينة فقط
لكن يكفينا فقط بأن قدوتنا محمد وال محمد صلى الله عليه و آله و سلم كان يقوم بهاته الأشياء رغم أن الكل يسخر من أفعاله

و كان يقدم يد العون بعد أن يقدموا له يد الشر و المكيدة و قصته مع جاره اليهودي خير مثال

و لم يحد أبدا عن طريق الحق

فعلينا أن نسمو بأنفسنا و نثبت على عقيدتنا فلا يهم مايراه غيرنا بل إن الأهم ما يراه رسولنا و ربنا سبحانه و تعالى.