تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما ننظر الى حياة أمير المؤمنين عليه السلام
نراه عاش وترغر في احضان رسول الله منذ الطفولة ، و كان تحت تربيته و تعليمه
فلم يزل عليّ مع رسول اللَّه صلى الله عليه وآله حتّى بعث اللَّه عز وجلّ محمّداً نبيّاً فاتَّبعه عليّ عليه السلام وآمن به وصدَّقه
قد أخرج الحاكم في المستدرك على الصحيحين البخاري ومسلم ج 3 ص666
عن مجاهد بن جبير قال كان من نعمة الله تعالى على علي بن أبى طالب أن قريشا أصابتهم شدة وكان أبو طالب ذا عيال
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس
( إن أخاك أبا طالب كثير العيال وقد أصاب الناس ما ترى فانطلق بنا فلنخفف
من عياله فقال العباس نعم فانطلقا حتى أتيا أبا طالب فقالا له إنا نريد أن نخفف عنك من عيالك حتى ينكشف
عن الناس ما هم فيه فقال لهما أبو طالب إذا تركتما لي عقيلا فاصنعا ما شئتما فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم علي فضمه إليه وأخذ العباس جعفرا فضمه إليه فلم يزل على مع النبي عليه السلام حتى بعثه الله عز وجل فتابعه وآمن به وصدقه
ولم يزل جعفر مع العباس . (1)
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
وهذه بعض المصادر التي اخرجت هذا الحديث :
(1) تفسير الثعلبي / 5 / 84 ،
الاستيعاب / 1 / 38 ،
السيرة النبوية لابن هشام / 2 / 8 ،
السيرة الحبية / 1 / 432 ،
ذخائر العقبى / 1 / 58 ،
تاريخ الطبري / 1 / 538 ،
سمط النجوم العوالي / 1 / 396 ،
مجمع الزوائد / 8 / 153 ،
تاريخ ابن خلدون / 2 / 410 ،
الكامل في التاريخ / 1 / 582 ،
البدء والتاريخ / 5 / 72 ،
توحيد الألوهية / 1 / 187 ،
التوسل والوسيلة / 1 / 39 ،
الاكتفاء بما تضمنه من مغازي رسول الله (ص) / 1 / 210 ،
سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد ج 2 ص 301 ،
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير ص 124 لأبن سيد الناس .
الجياشي
عندما ننظر الى حياة أمير المؤمنين عليه السلام
نراه عاش وترغر في احضان رسول الله منذ الطفولة ، و كان تحت تربيته و تعليمه
فلم يزل عليّ مع رسول اللَّه صلى الله عليه وآله حتّى بعث اللَّه عز وجلّ محمّداً نبيّاً فاتَّبعه عليّ عليه السلام وآمن به وصدَّقه
قد أخرج الحاكم في المستدرك على الصحيحين البخاري ومسلم ج 3 ص666
عن مجاهد بن جبير قال كان من نعمة الله تعالى على علي بن أبى طالب أن قريشا أصابتهم شدة وكان أبو طالب ذا عيال
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس
( إن أخاك أبا طالب كثير العيال وقد أصاب الناس ما ترى فانطلق بنا فلنخفف
من عياله فقال العباس نعم فانطلقا حتى أتيا أبا طالب فقالا له إنا نريد أن نخفف عنك من عيالك حتى ينكشف
عن الناس ما هم فيه فقال لهما أبو طالب إذا تركتما لي عقيلا فاصنعا ما شئتما فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم علي فضمه إليه وأخذ العباس جعفرا فضمه إليه فلم يزل على مع النبي عليه السلام حتى بعثه الله عز وجل فتابعه وآمن به وصدقه
ولم يزل جعفر مع العباس . (1)
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
وهذه بعض المصادر التي اخرجت هذا الحديث :
(1) تفسير الثعلبي / 5 / 84 ،
الاستيعاب / 1 / 38 ،
السيرة النبوية لابن هشام / 2 / 8 ،
السيرة الحبية / 1 / 432 ،
ذخائر العقبى / 1 / 58 ،
تاريخ الطبري / 1 / 538 ،
سمط النجوم العوالي / 1 / 396 ،
مجمع الزوائد / 8 / 153 ،
تاريخ ابن خلدون / 2 / 410 ،
الكامل في التاريخ / 1 / 582 ،
البدء والتاريخ / 5 / 72 ،
توحيد الألوهية / 1 / 187 ،
التوسل والوسيلة / 1 / 39 ،
الاكتفاء بما تضمنه من مغازي رسول الله (ص) / 1 / 210 ،
سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد ج 2 ص 301 ،
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير ص 124 لأبن سيد الناس .
الجياشي
تعليق