السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
➿💠➿💠➿💠➿💠➿
١- رباط الزوجية ميثاق مقدس بين الزوجين وآية من آيات الله عزوجل كما يقول سبحانه في القرآن الكريم ( ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة )
والمودة اعمق وأشمل من الحب لان فيها تفعيل الحب عبر السلوكيات والممارسات اليومية
.
.
٢- فالرجل والمرأة يكملان بعضهما عبر هذا التلاحم النفسي والانسجام العاطفي ليخلقان بيئة صحيّة للابناء
.
.
٣- وينبغي أن تحدث بينهما الالفة والموافقة والمشاكلة حتى تبحر سفينة الاسرة في بحر الحياة المتلاطم قوية صامدة
.
.
٤- ويحدث الخلل في هذه السفينة عندما يخل احد الطرفين بواجباته اتجاه الآخر ويهضم حقوقة فتندلع هنا نيران الخلافات التي تأكل المودة والعاطفة بين الزوجين
.
.
٥- فالزوج الذي يهمل مسؤلياته ويلقي أعباء الاسرة على المرأة وينغمر في ملذاته وشهواته على حساب الاسرة لن ينتظر من زوجته غير العنف والصراخ والنزاع لانها تنضغط بهذه الاعباء لوحدها وتشعر أن سفينة الزواج تضطرب بها لانها بلا ربان وهذا بالتالي يفكك ميثاق الزوجية المتين
.
.
٦- وايضاً عندما تهمل الزوجة مسؤلياتها وتغفل عن حقوق زوجها وتستخف به في المعاشرة وتكثر الخروج من المنزل على حساب بيتها واولادها فانها ستلقى زوجاً غاضباً كثير الشجار .
.
٧- اذا عجز الزوجان عن حل المشكلة بينهما واستعصى التفاهم عليهما أن يلجآ الى محُكمين في اسرتيهما حكم للزوجة وحكم للزوج على ان يتصف الحكمان بالحكمة والخبرة ليرشدا الزوجين ويعرفا اسباب الخلاف ومطالبهما
كقوله تعالى( وان خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكماً من أهله وحكماً من أهلها ان يريدا اصلاحاً يوفق الله بينهما ، ان الله كان عليماً خبيرا) .
.
٨- أو يرجعان الى استشاري اسري متخصص يعرف كيف يوفق بينهما وذلك عندما يستنبط بحذاقته الاسباب المسببة للخلافات .
.
.
٩- والافضل أن يحاول الزوج في ارشاد وتوجيه زوجته بمحبة ولين وعاطفة ويداريها حتى تثب الى رشدها .
.
١٠- كذلك الزوجة عليها ان تحتوي زوجها المتمرد وتتفهم احتياجاته الخاصة وتنصحه ايضاً بحب وحنان وتقترب منه لتعرف اسباب هروبه من البيت حتى تتم محاولة الاصلاح داخل البيت واعرف زوجات كثيرات استطعن بالنهاية احتواء الزوج
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
➿💠➿💠➿💠➿💠➿
١- رباط الزوجية ميثاق مقدس بين الزوجين وآية من آيات الله عزوجل كما يقول سبحانه في القرآن الكريم ( ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة )
والمودة اعمق وأشمل من الحب لان فيها تفعيل الحب عبر السلوكيات والممارسات اليومية
.
.
٢- فالرجل والمرأة يكملان بعضهما عبر هذا التلاحم النفسي والانسجام العاطفي ليخلقان بيئة صحيّة للابناء
.
.
٣- وينبغي أن تحدث بينهما الالفة والموافقة والمشاكلة حتى تبحر سفينة الاسرة في بحر الحياة المتلاطم قوية صامدة
.
.
٤- ويحدث الخلل في هذه السفينة عندما يخل احد الطرفين بواجباته اتجاه الآخر ويهضم حقوقة فتندلع هنا نيران الخلافات التي تأكل المودة والعاطفة بين الزوجين
.
.
٥- فالزوج الذي يهمل مسؤلياته ويلقي أعباء الاسرة على المرأة وينغمر في ملذاته وشهواته على حساب الاسرة لن ينتظر من زوجته غير العنف والصراخ والنزاع لانها تنضغط بهذه الاعباء لوحدها وتشعر أن سفينة الزواج تضطرب بها لانها بلا ربان وهذا بالتالي يفكك ميثاق الزوجية المتين
.
.
٦- وايضاً عندما تهمل الزوجة مسؤلياتها وتغفل عن حقوق زوجها وتستخف به في المعاشرة وتكثر الخروج من المنزل على حساب بيتها واولادها فانها ستلقى زوجاً غاضباً كثير الشجار .
.
٧- اذا عجز الزوجان عن حل المشكلة بينهما واستعصى التفاهم عليهما أن يلجآ الى محُكمين في اسرتيهما حكم للزوجة وحكم للزوج على ان يتصف الحكمان بالحكمة والخبرة ليرشدا الزوجين ويعرفا اسباب الخلاف ومطالبهما
كقوله تعالى( وان خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكماً من أهله وحكماً من أهلها ان يريدا اصلاحاً يوفق الله بينهما ، ان الله كان عليماً خبيرا) .
.
٨- أو يرجعان الى استشاري اسري متخصص يعرف كيف يوفق بينهما وذلك عندما يستنبط بحذاقته الاسباب المسببة للخلافات .
.
.
٩- والافضل أن يحاول الزوج في ارشاد وتوجيه زوجته بمحبة ولين وعاطفة ويداريها حتى تثب الى رشدها .
.
١٠- كذلك الزوجة عليها ان تحتوي زوجها المتمرد وتتفهم احتياجاته الخاصة وتنصحه ايضاً بحب وحنان وتقترب منه لتعرف اسباب هروبه من البيت حتى تتم محاولة الاصلاح داخل البيت واعرف زوجات كثيرات استطعن بالنهاية احتواء الزوج
تعليق