سطور بدمائهم ملحمه العشق المحمدي
فرغم كل الصعوبات ..خرجو تقودهم الهمه الحسينيه لزياره امامهم راهب آل محمد
في الخامس والعشرين من شهر رجب وفي يوم استشهاد الإمام موسى بن جعفر (ع) حيث كان الموعد عند الجسر التهمت الفجيعة أرواح أكثر من الف شهيد وشهيدة ليصطفوا مع الشهداء الأبرار من آل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومن سار على ولايتهم كانت الجموع تزحف تحت وهج حب قدسي لإمام كابد كل أشكال الظلم في طوامير الطغاة فما تحملوا صبره وكظمه للغيظ ليكيدوا له ويغتالوه عبر سم زعاف قطع أحشاءه الطاهرة وليلقى فيما بعد على الجسر غريباً لا عشيرة له تشيعه او تثأر لمصرعه ولكن أتباعه من المستضعفين تغلبوا على صمتهم وخوفهم ليسيروا بنعشه وقد ثارت فيهم ثورة الحق أمام خديعة الظالمين.
فلئجلهم نختم ختمه قران مهدله الى ارواحههم الطاهر
رحم الله شهداء قاجعه جسر الائمه
عليكم بختيار احد الاجزاء التاليه ..مع التنوبه هنا بانه تمت قرائه الجزء حتى عندما تكتمل تهدى اليهم
الجزء الأول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
الجزء الخامس
الجزء السادس
الجزء السابع
الجزء الثامن
الجزء التاسع
الجزء العاشر
الجزء الحادي عشر
الثاني عشر
الثالث عشر
الرابع عشر
الخامس عشر
السادس عشر
السابع عشر
الثامن عشر
التاسع عشر
العشرون
الواحد والعشرون
الثاني والعشرون
الثالث والعشرون
الرابع والعشرون
الخامس والعشرون
السادس والعشرون
السابع والعشرون
الثامن والعشرون
التاسع والعشرون
الثلاثون
الاسود..غير مقروء
الاحمر مقروء
الوردي محجوز
تعليق