في ذلك اليوم المشهود تقام محكمة العدل الإلهية التي يقضي فيها رب العزَّة سبحانه بين خلقه وعباده.
أما الحاكم: فهو الله جلَّ جلاله، جبَّار الأرض والسماء، تباركت أسماؤه، وعظمت صفاته، الذي يعلم السِّر وأخفى، الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
من خصائص الحكم الإلهي في يوم القيامة:
العدل المطلق*
لا محاباة ولا أنساب تنفع
حكمه لا يقبل النقض
وأما الشهود فهم كثرٌ فلا مكان للإنكار والكذب والمراوغة.
الشاهد الأول:*الله سبحانه.
الشاهد الثاني:*الأنبياء والأوصياء.
الشاهد الثالث:*بعض الأُمّة الإسلامية.
الشاهد الرابع:*الأعضاء والجوارح.
الشاهد الخامس:*الملائكة.
الشاهد السادس:*صحيفة الأعمال.
الشاهد السابع:*الأرض.*
إنَّ محكمة الآخرة ليست كمحاكم الدنيا وأهلها، التي تطول لسنين، وربما تظهر براءة المتهم بعد إدانته، ويطول فيها الحسم في الأحكام، ففي محكمة الآخرة يحسم الحكم بسرعة.*
المتَّهم هو الإنسان الذي خلقه الله بيده، وأسجد له الملائكة، وكرّمه على كثير ممن خلق.
أرض المحكمة هي أرض أخرى غير أرضنا، لم تطأها قدمٌ من قبلُ، ولم تعمل عليها بخطيئة، ولم يسفك عليها دمٌ، أرض طاهرةٌ من ذنوب بني آدم وظلمهم.
*
أما الحاكم: فهو الله جلَّ جلاله، جبَّار الأرض والسماء، تباركت أسماؤه، وعظمت صفاته، الذي يعلم السِّر وأخفى، الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
من خصائص الحكم الإلهي في يوم القيامة:
العدل المطلق*
لا محاباة ولا أنساب تنفع
حكمه لا يقبل النقض
وأما الشهود فهم كثرٌ فلا مكان للإنكار والكذب والمراوغة.
الشاهد الأول:*الله سبحانه.
الشاهد الثاني:*الأنبياء والأوصياء.
الشاهد الثالث:*بعض الأُمّة الإسلامية.
الشاهد الرابع:*الأعضاء والجوارح.
الشاهد الخامس:*الملائكة.
الشاهد السادس:*صحيفة الأعمال.
الشاهد السابع:*الأرض.*
إنَّ محكمة الآخرة ليست كمحاكم الدنيا وأهلها، التي تطول لسنين، وربما تظهر براءة المتهم بعد إدانته، ويطول فيها الحسم في الأحكام، ففي محكمة الآخرة يحسم الحكم بسرعة.*
المتَّهم هو الإنسان الذي خلقه الله بيده، وأسجد له الملائكة، وكرّمه على كثير ممن خلق.
أرض المحكمة هي أرض أخرى غير أرضنا، لم تطأها قدمٌ من قبلُ، ولم تعمل عليها بخطيئة، ولم يسفك عليها دمٌ، أرض طاهرةٌ من ذنوب بني آدم وظلمهم.
*
تعليق