"لن تخرج من المنزل".. تلك الجملة يكرهها البنات والأولاود على حد سواء، في هذه المرحلة العمرية، يشكل أصحابهم الدائرة الأقرب إليهم. حيث يرغبون دائما في التواجد سويا،بعيدا عن سطوة ونفوذ أولياء الأمور لذلك رفض الخروج يجب أن يكون عن طريق الإقناع وليس رفض لمجرد الرفض. لأن المراهق عادة ما يفضل قضاء الوقت مع أصدقائه خارج المنزل، لكن حاولوا *مراقبته دون أن يشعر.
"زاد وزنك.. وفلان أفضل منك".. تلك العبارة ممنوع أن يرددها الأم أو الأب على مسامع أبنائهم من المراهقين إطلاقًا، لأنها تزكي إحساس عدم تقبل النفس، وهو ما قد يولد الكثير من المشاكل السلوكية.
وإذا رغبنا في تحفيز المراهق على أن يعتنى بصحته البدنية فعلينا أن نوجهه بشكل محبب وعن طريق إشراكه في الحوار وجعله يتخذ القرار بما يحب ويفضل من رياضة، وأيضا نعلمه كيفية تقبل نفسه.
📳📳📳📳📳📳📳
"أنت كسلان".. أحد الاتهامات الذي يرفضها المراهقين والذين لا يرون في جلوسهم أمام شاشات الكمبيوتر والهواتف المحمولة* طوال الوقت دون أن* يتحركوا من أماكنهم أي مشكلة ولا تحمل مبرراً لاتهامه بالكسل، ولذلك يجب أن يتم اختيار الطريقة التى تشجعه على القيام بمهامه اليومية.
"افتح باب غرفتك".. هذه الجملة يرفضها المراهق تمامًا لأنه يري فيها انتقاص من خصوصيته ومساحته الشخصية، وإذا عدنا بالذاكرة إلى الوراء سنتذكر كيف كنا في سن المراهقة* نغلق الباب ونبحث عن أي طريقة أو وسيلة تجعلنا ننفرد بأنفسنا* لنسمع الموسيقي أو نقرأ أو نتحدث لأصدقائنا.
لذلك علينا أن نتعلم كاباء وأمهات أن نتقبل بصدر رحب، ونحترم خصوصية ابننا المراهق.
🔤🔤🔤🔤🔤🔤🔤🔤🔤
🔤🔤🔤🔤🔤
"زاد وزنك.. وفلان أفضل منك".. تلك العبارة ممنوع أن يرددها الأم أو الأب على مسامع أبنائهم من المراهقين إطلاقًا، لأنها تزكي إحساس عدم تقبل النفس، وهو ما قد يولد الكثير من المشاكل السلوكية.
وإذا رغبنا في تحفيز المراهق على أن يعتنى بصحته البدنية فعلينا أن نوجهه بشكل محبب وعن طريق إشراكه في الحوار وجعله يتخذ القرار بما يحب ويفضل من رياضة، وأيضا نعلمه كيفية تقبل نفسه.
📳📳📳📳📳📳📳
"أنت كسلان".. أحد الاتهامات الذي يرفضها المراهقين والذين لا يرون في جلوسهم أمام شاشات الكمبيوتر والهواتف المحمولة* طوال الوقت دون أن* يتحركوا من أماكنهم أي مشكلة ولا تحمل مبرراً لاتهامه بالكسل، ولذلك يجب أن يتم اختيار الطريقة التى تشجعه على القيام بمهامه اليومية.
"افتح باب غرفتك".. هذه الجملة يرفضها المراهق تمامًا لأنه يري فيها انتقاص من خصوصيته ومساحته الشخصية، وإذا عدنا بالذاكرة إلى الوراء سنتذكر كيف كنا في سن المراهقة* نغلق الباب ونبحث عن أي طريقة أو وسيلة تجعلنا ننفرد بأنفسنا* لنسمع الموسيقي أو نقرأ أو نتحدث لأصدقائنا.
لذلك علينا أن نتعلم كاباء وأمهات أن نتقبل بصدر رحب، ونحترم خصوصية ابننا المراهق.
🔤🔤🔤🔤🔤🔤🔤🔤🔤
🔤🔤🔤🔤🔤