بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العلمين وصلى الله على خير الوجود أجمعين محمد بن عبد الله الأمين واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين لقيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لايخفى على الجميع ان مسائل التكليف مسائل تعبدية لايجوز فيها الزيادة ولاالنقصان بل المامور ان ياتي بها المكلف كما ورد بالشرع المقدس وهناك مسائل قد بينها القران الكريم باسلوب صريح وجلي لاغبارعليه, ولكن العجيب يترك الامتثال للامر الواضع بدواعي مذهبيه ...
ومن بين هذه المسائل مسالة الوضوء, التي هي في غاية الاهمية, فصحة الوضوء تترتب عليه الكثير من الاعمال الواجبة وعدم صحته تعني عدم صحة وقبول الاعمال كالصلاة والحج وبعض العبادات وبالتالي فالاعمال باطلة لان شرط الطهارة كما يقول العلماء من الفريقين شرط واقعي .
وقد بين الله تعالى المطلوب من الوضوء والطهارة في نص قوله تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ }
فهنا الامر واضح بوجوب غسل الوجه واليدين ومسح الرأس والرجلين ولايحتاج الى ادنى تدبر لان الامر واضح وجلي لكن اهل السنه تركوا هذا الامر الواضح وقالوا بوجوب غسل الرجلين بيد ان الامر امسحوا بحسب الاية القرانية المباركة صريح .
وسوف انقل اليكم وثيقة من مصادرهم المعتبرة تبين ان الواجب هو مسح الرجلين لاغسلهما حسب مايرويه صاحب كتاب صحيح سنن ابي داود
كتاب الصلاة 148 ح 804. ص 8
والحمد لله رب العلمين وصلى الله على خير الوجود أجمعين محمد بن عبد الله الأمين واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين لقيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لايخفى على الجميع ان مسائل التكليف مسائل تعبدية لايجوز فيها الزيادة ولاالنقصان بل المامور ان ياتي بها المكلف كما ورد بالشرع المقدس وهناك مسائل قد بينها القران الكريم باسلوب صريح وجلي لاغبارعليه, ولكن العجيب يترك الامتثال للامر الواضع بدواعي مذهبيه ...
ومن بين هذه المسائل مسالة الوضوء, التي هي في غاية الاهمية, فصحة الوضوء تترتب عليه الكثير من الاعمال الواجبة وعدم صحته تعني عدم صحة وقبول الاعمال كالصلاة والحج وبعض العبادات وبالتالي فالاعمال باطلة لان شرط الطهارة كما يقول العلماء من الفريقين شرط واقعي .
وقد بين الله تعالى المطلوب من الوضوء والطهارة في نص قوله تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ }
فهنا الامر واضح بوجوب غسل الوجه واليدين ومسح الرأس والرجلين ولايحتاج الى ادنى تدبر لان الامر واضح وجلي لكن اهل السنه تركوا هذا الامر الواضح وقالوا بوجوب غسل الرجلين بيد ان الامر امسحوا بحسب الاية القرانية المباركة صريح .
وسوف انقل اليكم وثيقة من مصادرهم المعتبرة تبين ان الواجب هو مسح الرجلين لاغسلهما حسب مايرويه صاحب كتاب صحيح سنن ابي داود
كتاب الصلاة 148 ح 804. ص 8
تعليق