بسم الله الرحمن الرحيم
قال شيخ النواصب ابن تيمية
وهو يرد على العلامة الحلي
وقوله : إنّ علياً قتل بسيفه الكفّار . فلا ريب أنه لم يقتل إلاّ بعض الكفار ، وكذلك سائر المشهورين بالقتال من الصحابة ،
كعمر
والزبير وحمزة والمقداد وأبي طلحة والبراء بن مالك وغيرهم رضي الله عنهم ، ما منهم من أحد إلاّ قتل بسيفه طائفةً من الكفار » .
منهاج السنة ج 4 ص480
وهل قتل عمر بسيفه طائفة من الكفّار ؟
وهنا السؤال لمن يتبع ابن تيمية
أنتم بين أمرين إما شيخكم كما نقول هو كذاب ناصبي
أو تذطروا لنا أسماء الكفار الذين قتلهم عمر
لكن البخاري يشهد ان عمر نهزم وكان ينزو كالروة
أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب قول الله تعالى: (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً) .
من كتاب المغازي.
أن أبا قتادة قال: لمّا كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاً من المشركين وآخر من المشركين يختله من رواءه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني فضربت يده فقطعتها ثم أخذني فضمّني ضمّاً شديداً حتّى تخوّفت ثم ترك فتحلّل ودفعته ثم قتلته، وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في النّاس، فقلت له: ما شأن النّاس؟ قال: أمر الله…
(صحيح البخاري: 5/101).
وهنا نقول :
1- عمر بن الخطاب جبان لانه هرب من المعركة
2- عمر بن الخطاب كذب لانه ادعى ان
هروب المسلمين وتركهم لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو امر من الله وهذا مستحيل وينافي ايات الله عز وجل في القران الكريم لذلك يعتبر هذا كذبا ظاهرا واضحا للعين المجردة ولكل باحث عن الحق
قال شيخ النواصب ابن تيمية
وهو يرد على العلامة الحلي
وقوله : إنّ علياً قتل بسيفه الكفّار . فلا ريب أنه لم يقتل إلاّ بعض الكفار ، وكذلك سائر المشهورين بالقتال من الصحابة ،
كعمر
والزبير وحمزة والمقداد وأبي طلحة والبراء بن مالك وغيرهم رضي الله عنهم ، ما منهم من أحد إلاّ قتل بسيفه طائفةً من الكفار » .
منهاج السنة ج 4 ص480
وهل قتل عمر بسيفه طائفة من الكفّار ؟
وهنا السؤال لمن يتبع ابن تيمية
أنتم بين أمرين إما شيخكم كما نقول هو كذاب ناصبي
أو تذطروا لنا أسماء الكفار الذين قتلهم عمر
لكن البخاري يشهد ان عمر نهزم وكان ينزو كالروة
أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب قول الله تعالى: (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً) .
من كتاب المغازي.
أن أبا قتادة قال: لمّا كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاً من المشركين وآخر من المشركين يختله من رواءه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني فضربت يده فقطعتها ثم أخذني فضمّني ضمّاً شديداً حتّى تخوّفت ثم ترك فتحلّل ودفعته ثم قتلته، وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في النّاس، فقلت له: ما شأن النّاس؟ قال: أمر الله…
(صحيح البخاري: 5/101).
وهنا نقول :
1- عمر بن الخطاب جبان لانه هرب من المعركة
2- عمر بن الخطاب كذب لانه ادعى ان
هروب المسلمين وتركهم لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو امر من الله وهذا مستحيل وينافي ايات الله عز وجل في القران الكريم لذلك يعتبر هذا كذبا ظاهرا واضحا للعين المجردة ولكل باحث عن الحق
تعليق