قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم :
" من صلى البردين دخل الجنة "
“لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ".
والبردان هما صلاة الفجر والعصر
يقول تعالى : " وقرءان الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا"
قال الله تعالى : ”إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا“
ويقول النبي صلى الله عليه واله وسلم :
" ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما يعني من ثواب لأتوهما ولو حبوا أي زحفا على الأقدام”
إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : "لا تترك الصلاة متعمدا، فإنه من ترك الصلاة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله
صلاة الفجر هي مقياس … حبك لله عزّ وجل ...
إن الكثير من المسلمين في هذا العصر أضاعوا صلاة الفجر .. وكأنها قد سقطت من قاموسهم .. فيصلونها بعد انقضاء وقتها بساعات بل يقوم بعضهم بصلاتها قبل الظهر مباشرة ولا يقضيها الآخرون.
إن الإنسان منا إذا أحب آخرا حباً صادقاً.. أحب لقاءه.. بل أخذ يفكـّـر فيه جل وقته.. وكلما حانت لحظة اللقاء لم يستطع النوم.. حتى يلاقي حبيبه..
فهل حقا أولئك الذين يتكاسلون عن صلاة الفجر .. يحبون الله ؟
هل حقا يعظّمونه ويريدون لقاءه
" من صلى البردين دخل الجنة "
“لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ".
والبردان هما صلاة الفجر والعصر
يقول تعالى : " وقرءان الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا"
قال الله تعالى : ”إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا“
ويقول النبي صلى الله عليه واله وسلم :
" ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما يعني من ثواب لأتوهما ولو حبوا أي زحفا على الأقدام”
إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : "لا تترك الصلاة متعمدا، فإنه من ترك الصلاة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله
صلاة الفجر هي مقياس … حبك لله عزّ وجل ...
إن الكثير من المسلمين في هذا العصر أضاعوا صلاة الفجر .. وكأنها قد سقطت من قاموسهم .. فيصلونها بعد انقضاء وقتها بساعات بل يقوم بعضهم بصلاتها قبل الظهر مباشرة ولا يقضيها الآخرون.
إن الإنسان منا إذا أحب آخرا حباً صادقاً.. أحب لقاءه.. بل أخذ يفكـّـر فيه جل وقته.. وكلما حانت لحظة اللقاء لم يستطع النوم.. حتى يلاقي حبيبه..
فهل حقا أولئك الذين يتكاسلون عن صلاة الفجر .. يحبون الله ؟
هل حقا يعظّمونه ويريدون لقاءه
تعليق