بسم الله الرحمن الرحيم
وبه تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين .
نقل ابو حاتم الرازي في كتابه ( بيان خطأ البخاري في تأريخة ) تحديدا ( 771 ) خطأ ..! أي قرابة ( 800) خطاء
والنسخة بتحقيق: عبد الرحمن بن يحيى المعلمى اليماني - دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن .
وليس فقط الرازي من ضعف البخاري بل هذا الذهبي
قال : في مقدمة المغني(1/34): قد احتوى على ذكر الكذابين الوضاعين ثم على ذكر المتروكين الهالكين ثم على الضعفاء من المحدثين والناقلين ثم على كثيري الوهم من الصادقين ثم على الثقات الذين فيهم شيء من اللين أو تعنت بذكر بعضهم أحد من الحافظين ثم على خلق كثير من المجهولين أقول :
فكل من ذكرهم الذهبي يندرجون تحت هذه الأقسام وعليه فان البخاري اما كذاب وضاع أو متروك هالك أو ثقة قد لين أو مجهول الحال!!
بعد هذه الشهادات في البخاري نذكر أثنين من رجال البخاري ومسلم وضاعين وكذابين
ويسرقان الحديث ولا يساوون فلسين
قال المزي في تهذيب الكمال ج 3 ص 128 :
قال العقيلي: " حدثني أسامة الدقاق، بصري،
قال: سمعت يحيى بن معين يقول: إسماعيل بن أبي أويس لا يساوي فلسين "
(الضعفاء، الورقة: 32).
وقال الذهبي في ميزان الاعتدال ج 1 ص 228 :
قال أحمد بن أبى يحيى: سمعت ابن معين يقول: هو وأبوه يسرقان الحديث.
وقال الدولابى في الضعفاء: سمعت النضر بن سلمة المروزى يقول: كذاب، كان يحدث عن مالك بمسائل ابن وهب.
وقال العقيلى: حدثنى أسامة الدقاق بصرى.
سمعت يحيى بن معين يقول: إسماعيل ابن أبى أويس لا يساوى فلسين.
قلت: وساق له ابن عدى ثلاثة أحاديث، ثم قال: وروى عن خاله مالك غرائب لا يتابعه عليها أحد، وعن سليمان بن بلال.
وقال الباجي في والتعديل والتجريح ج 1 ص 370 :
قال بن الجنيد قال بن معين إسماعيل بن أبي أويس مخلط يكذب ليس بشيء.
وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب ج 3 ص 304 :
وقال اللالكائي: "بالغ النسائي في الكلام عليه إلى أن يؤدي إلى تركه ولعله بان له ما لم يبن لغيره لأن كلام هؤلاء كلهم يؤول إلى أنه ضعيف" وقال ابن عدي: "روى عن خاله أحاديث غرائب لا يتابعه عليها أحد.
وذكروا أنه عترف على نفسه بأنه كان يضع الحديث
قال الذهبي في سير اعلام النبلاء ج 10 ص 394 :
قال ابن إبي اويس
ربما كنت أضع الحديث لاهل المدينة إذا اختلفوا في شئ فيما بينهم.
وبه تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين .
نقل ابو حاتم الرازي في كتابه ( بيان خطأ البخاري في تأريخة ) تحديدا ( 771 ) خطأ ..! أي قرابة ( 800) خطاء
والنسخة بتحقيق: عبد الرحمن بن يحيى المعلمى اليماني - دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن .
وليس فقط الرازي من ضعف البخاري بل هذا الذهبي
قال : في مقدمة المغني(1/34): قد احتوى على ذكر الكذابين الوضاعين ثم على ذكر المتروكين الهالكين ثم على الضعفاء من المحدثين والناقلين ثم على كثيري الوهم من الصادقين ثم على الثقات الذين فيهم شيء من اللين أو تعنت بذكر بعضهم أحد من الحافظين ثم على خلق كثير من المجهولين أقول :
فكل من ذكرهم الذهبي يندرجون تحت هذه الأقسام وعليه فان البخاري اما كذاب وضاع أو متروك هالك أو ثقة قد لين أو مجهول الحال!!
بعد هذه الشهادات في البخاري نذكر أثنين من رجال البخاري ومسلم وضاعين وكذابين
ويسرقان الحديث ولا يساوون فلسين
قال المزي في تهذيب الكمال ج 3 ص 128 :
قال العقيلي: " حدثني أسامة الدقاق، بصري،
قال: سمعت يحيى بن معين يقول: إسماعيل بن أبي أويس لا يساوي فلسين "
(الضعفاء، الورقة: 32).
وقال الذهبي في ميزان الاعتدال ج 1 ص 228 :
قال أحمد بن أبى يحيى: سمعت ابن معين يقول: هو وأبوه يسرقان الحديث.
وقال الدولابى في الضعفاء: سمعت النضر بن سلمة المروزى يقول: كذاب، كان يحدث عن مالك بمسائل ابن وهب.
وقال العقيلى: حدثنى أسامة الدقاق بصرى.
سمعت يحيى بن معين يقول: إسماعيل ابن أبى أويس لا يساوى فلسين.
قلت: وساق له ابن عدى ثلاثة أحاديث، ثم قال: وروى عن خاله مالك غرائب لا يتابعه عليها أحد، وعن سليمان بن بلال.
وقال الباجي في والتعديل والتجريح ج 1 ص 370 :
قال بن الجنيد قال بن معين إسماعيل بن أبي أويس مخلط يكذب ليس بشيء.
وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب ج 3 ص 304 :
وقال اللالكائي: "بالغ النسائي في الكلام عليه إلى أن يؤدي إلى تركه ولعله بان له ما لم يبن لغيره لأن كلام هؤلاء كلهم يؤول إلى أنه ضعيف" وقال ابن عدي: "روى عن خاله أحاديث غرائب لا يتابعه عليها أحد.
وذكروا أنه عترف على نفسه بأنه كان يضع الحديث
قال الذهبي في سير اعلام النبلاء ج 10 ص 394 :
قال ابن إبي اويس
ربما كنت أضع الحديث لاهل المدينة إذا اختلفوا في شئ فيما بينهم.
تعليق