إن حُب الزهراءِ (عليها السلام)
من علامات الإيمان، ولكن ليس الحُب المُتعارف؛ بل الحُب العميق!..
ولهذا المؤمن الذي لَهُ ولاءٌ فاطمي، يتمنى أن يُرزَقَ بابنة ليُسميها "فاطمة"، حتى كُلما رآها ونادها باسمها يتذكر تلك السَيدة الجليلة!..
وغنيٌ عن القَول أنَّ من سَمى ابنتَهُ بهذا الاسم، عليهِ أن يراعي ويجلّ ويحترم هذهِ التسمية؛ كرامةً لتلك*المرأة التي قيل*في حقها:*
"المجهولة قدراً، والمخفية قبراً"!..
من علامات الإيمان، ولكن ليس الحُب المُتعارف؛ بل الحُب العميق!..
ولهذا المؤمن الذي لَهُ ولاءٌ فاطمي، يتمنى أن يُرزَقَ بابنة ليُسميها "فاطمة"، حتى كُلما رآها ونادها باسمها يتذكر تلك السَيدة الجليلة!..
وغنيٌ عن القَول أنَّ من سَمى ابنتَهُ بهذا الاسم، عليهِ أن يراعي ويجلّ ويحترم هذهِ التسمية؛ كرامةً لتلك*المرأة التي قيل*في حقها:*
"المجهولة قدراً، والمخفية قبراً"!..