تويت
اللهم صل على محمد وآل محمد
و نحن على أبواب 3 أشهر عظيمة
والاستفادة من بركات هذه الأشهر وليالي القدر متوقف على إتقان العمل وإخلاصه ،
فما العمل حتى نتجنب قساوة القلب وجفاف الدمع ونحقق الاستفادة القصوى من هذه الأشهر المباركة؟
- البقاء على الطهارة(الوضوء) قدر المستطاع والالتزام بتسبيحة الزهراء عليها السلام، وقراءة زيارة عاشوراء
- صلاة الليل ولو بالشفع والوتر.
- كثرة الصلاة على محمد وآل محمد والدعاء لتعجيل الفرج.
- الصدقات والدعاء للفقراء مدخل التوفيق من الله عز وجل وجعل الدعاء سمة ظاهرة لهذه الشهور مع تخصيص وقت كل يوم للدعاء للمؤمنين والعلماء.
- الاتفاق بين الأصدقاء على التنافس في وِردٍ أو حفظ سورة وهكذا ...
- صلة الأرحام ميزة هذه الأشهر ، ولنركز جميعنا على حسن الخلق والصفح وحسن النية.
- قراءة القرآن ، التأمل بالقرآن ، العمل بما جاء في القرآن ....وختمه قدر المستطاع..
- حضور مجالس الذكر والتي تزيد من رصيد العطاء في هذه المواسم .
- ولنتذكّر ...
ليس المطلوب " كم العمل "
بل " كيف العمل " ،
فساعة تفكر أفضل من عبادة 70 سنة.
- قراءة الورد ( الرؤوف)
300 مرة يومياً
فإنه يرقق القلب.
-الإكثار من الاستغفار.
-الصيام قدر المستطاع في شهري رجب وشعبان فقد وردت روايات كثيرة في فضل صيامهما.
- الابتعاد عن القنوات الفضائية والمسلسلات التي تضيع الكثير من الوقت الثمين وتضع أثقالاً على قلوبنا .
-قال سيد الخلق صلى الله عليه وآله وسلم :
" إنّ أفضل الأعمال في شهر الله هو الورع عن محارم الله "
وتجنب الغيبة بما أنها من أعظم المحارم
- المداومة على المناجاة الخمس عشر (الصحيفة السجادية)
-زيارة القبور فإنها ترقق القلب.
- أكثروا الدعاء لفرج المستضعفين ولظهور مَهديّ آل مُحَمَّد عجل الله فرجه.
............................
منقول
و نحن على أبواب 3 أشهر عظيمة
والاستفادة من بركات هذه الأشهر وليالي القدر متوقف على إتقان العمل وإخلاصه ،
فما العمل حتى نتجنب قساوة القلب وجفاف الدمع ونحقق الاستفادة القصوى من هذه الأشهر المباركة؟
- البقاء على الطهارة(الوضوء) قدر المستطاع والالتزام بتسبيحة الزهراء عليها السلام، وقراءة زيارة عاشوراء
- صلاة الليل ولو بالشفع والوتر.
- كثرة الصلاة على محمد وآل محمد والدعاء لتعجيل الفرج.
- الصدقات والدعاء للفقراء مدخل التوفيق من الله عز وجل وجعل الدعاء سمة ظاهرة لهذه الشهور مع تخصيص وقت كل يوم للدعاء للمؤمنين والعلماء.
- الاتفاق بين الأصدقاء على التنافس في وِردٍ أو حفظ سورة وهكذا ...
- صلة الأرحام ميزة هذه الأشهر ، ولنركز جميعنا على حسن الخلق والصفح وحسن النية.
- قراءة القرآن ، التأمل بالقرآن ، العمل بما جاء في القرآن ....وختمه قدر المستطاع..
- حضور مجالس الذكر والتي تزيد من رصيد العطاء في هذه المواسم .
- ولنتذكّر ...
ليس المطلوب " كم العمل "
بل " كيف العمل " ،
فساعة تفكر أفضل من عبادة 70 سنة.
- قراءة الورد ( الرؤوف)
300 مرة يومياً
فإنه يرقق القلب.
-الإكثار من الاستغفار.
-الصيام قدر المستطاع في شهري رجب وشعبان فقد وردت روايات كثيرة في فضل صيامهما.
- الابتعاد عن القنوات الفضائية والمسلسلات التي تضيع الكثير من الوقت الثمين وتضع أثقالاً على قلوبنا .
-قال سيد الخلق صلى الله عليه وآله وسلم :
" إنّ أفضل الأعمال في شهر الله هو الورع عن محارم الله "
وتجنب الغيبة بما أنها من أعظم المحارم
- المداومة على المناجاة الخمس عشر (الصحيفة السجادية)
-زيارة القبور فإنها ترقق القلب.
- أكثروا الدعاء لفرج المستضعفين ولظهور مَهديّ آل مُحَمَّد عجل الله فرجه.
............................
منقول
تعليق