اللهم صل على محمد وال محمد
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ الثَّالِثُ علي ابن محمد الهادي عليهما السلام
الشَّاكِرُ أَسْعَدُ بِالشُّكْرِ مِنْهُ بِالنِّعْمَةِ الَّتِي أَوْجَبْتِ الشُّكْرَ لِأَنَّ النِّعَمَ مَتَاعٌ وَالشُّكْرَ نِعَمٌ وَعُقْبَى.
وَقَالَ عليه السلام :
إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ الدُّنْيَا دَارَ بَلْوَى وَالْآخِرَةَ دَارَ عُقْبَى وَجَعَلَ بَلْوَى الدُّنْيَا لِثَوَابِ الْآخِرَةِ سَبَباً وَثَوَابَ الْآخِرَةِ مِنْ بَلْوَى الدُّنْيَا عِوَضاً.*
بحار الانوار ج75 ص365
.......
وقَالَ أَبُو الْحَسَنِ الثَّالِثُ علي ابن محمد الهادي عليهما السلام :*
كَمَا لَا يُوصَفُ الْجَلِيلُ جَلَّ جَلَالُهُ وَالرَّسُولُ وَالْخَلِيلُ وَوَلَدُ الْبَتُولِ فَكَذَلِكَ لَا يُوصَفُ الْمُؤْمِنُ الْمُسَلِّمُ لِأَمْرِنَا*
فَنَبِيُّنَا أَفْضَلُ الْأَنْبِيَاءِ وَخَلِيلُنَا أَفْضَلُ الْأَخِلَّاءِ وَوَصِيُّهُ أَكْرَمُ الْأَوْصِيَاءِ اسْمُهُمَا أَفْضَلُ الْأَسْمَاءِ وَكُنْيَتُهُمَا أَفْضَلُ الْكُنَى وَأَحْلَاهَا*
_ لوْ لَمْ يُجَالِسْنَا إِلَّا كُفْوٌ لَمْ يُجَالِسْنَا أَحَدٌ وَلَوْ لَمْ يُزَوِّجْنَا إِلَّا كُفْوٌ لَمْ يُزَوِّجْنَا أَحَدٌ*
..........
📚بحار الانوار ج75 ص367
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ الثَّالِثُ علي ابن محمد الهادي عليهما السلام
الشَّاكِرُ أَسْعَدُ بِالشُّكْرِ مِنْهُ بِالنِّعْمَةِ الَّتِي أَوْجَبْتِ الشُّكْرَ لِأَنَّ النِّعَمَ مَتَاعٌ وَالشُّكْرَ نِعَمٌ وَعُقْبَى.
وَقَالَ عليه السلام :
إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ الدُّنْيَا دَارَ بَلْوَى وَالْآخِرَةَ دَارَ عُقْبَى وَجَعَلَ بَلْوَى الدُّنْيَا لِثَوَابِ الْآخِرَةِ سَبَباً وَثَوَابَ الْآخِرَةِ مِنْ بَلْوَى الدُّنْيَا عِوَضاً.*
بحار الانوار ج75 ص365
.......
وقَالَ أَبُو الْحَسَنِ الثَّالِثُ علي ابن محمد الهادي عليهما السلام :*
كَمَا لَا يُوصَفُ الْجَلِيلُ جَلَّ جَلَالُهُ وَالرَّسُولُ وَالْخَلِيلُ وَوَلَدُ الْبَتُولِ فَكَذَلِكَ لَا يُوصَفُ الْمُؤْمِنُ الْمُسَلِّمُ لِأَمْرِنَا*
فَنَبِيُّنَا أَفْضَلُ الْأَنْبِيَاءِ وَخَلِيلُنَا أَفْضَلُ الْأَخِلَّاءِ وَوَصِيُّهُ أَكْرَمُ الْأَوْصِيَاءِ اسْمُهُمَا أَفْضَلُ الْأَسْمَاءِ وَكُنْيَتُهُمَا أَفْضَلُ الْكُنَى وَأَحْلَاهَا*
_ لوْ لَمْ يُجَالِسْنَا إِلَّا كُفْوٌ لَمْ يُجَالِسْنَا أَحَدٌ وَلَوْ لَمْ يُزَوِّجْنَا إِلَّا كُفْوٌ لَمْ يُزَوِّجْنَا أَحَدٌ*
..........
📚بحار الانوار ج75 ص367