إن المعارضه للرأى دائما ما تؤدى بالتأكيد إلى فقدان المودة مع من تعارضه فى الرأى. معارضتك ستتسبب فى رد فعل عصبى دفاعا عن الرأى.
هذا الأسلوب يجعل الطرف الآخر غير مستعد للتفاهم أو التنازل و لو عن جزء من رأيه لتتقابلا فى منطقة و سط ترضى الطرفين.
الأفضل أن تسأل نفسك هل من الضرورى أن أعبر عن إعتراضى للرأى الآخر ؟
ما الذى أتوقع تحقيقه من هذه المعارضة؟ إذا شعرت أنه من الواجب أن تعارض لسبب جوهري و ليس لمجرد المخالفة .
الحقيقه هى أن معظم الأشخاص قد يكون لديهم رأى مختلف و لكنهم يتعاملون و يتعايشون بتناغم مع الآخرين دون صراع. إن رفض الرأى الآخر هو الذى يسبب المشاكل و السلوك العدواني . يجب أن نتعلم الإختلاف بأدب واحترام من دون إساءة لأحد لمجرد أنك إختلفت معه فى الرأى. العناد و التعنت فى التمسك برأيك و كأنك أنت الوحيد الذى لا يخطأ وأن رأيك دائما هو الصحيح هو الذى يوسع المشاكل.
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
تعامل مع أى رأى بعقل منفتح و استمع بتركيز لأسباب الطرف الآخر, هو أيضا له كل الحق أن يكون له وجهة نظر وأن يعبر عنها. ادرس رأيك جيدا هل هو الصح إذا كان كذلك بالنسبه لك, إحترم الطرف الآخر فهو أيضا يعد نفسه هو الأصح. إنك يمكن أن تعيش و تتفاهم بمودة مع الآخرين مهما اختلفت الآراء.
إن الله خلقنا مختلفين لنتعارف ولا نتشاجر .
إن النقد الدائم للآخرين و الإستخفاف برأيهم ليس من الشجاعة أو دليل قوة فى شىء بل العكس هو الصحيح .الصوت العالى يعد محاولة لإخفاء الضعف و قلة الحجة. احترم رأى الآخرين ليحترموا رأيك و تسود المودة بين الناس.
وخلاصة القول ان تقبل الرأي الاخر و احترامه مهما كان شديد الاختلاف مع رأينا و مهما كانت مزايا صاحب دلك الرأي , لهو مقياس لثقافتنا و درجة نمو شخصيتنا و تحضرنا ,
يجب ان نتعلم الاختلاف بأدب دون الاساءة لأحد لمجرد انه اختلف مع رأينا ,العناد و التعنت في التمسك بالرأي كأننا الوحيدون الذين لا يخطئون و ان رأينا دائما هو الصحيح هو الذي يوسع المشاكل .
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
هذا الأسلوب يجعل الطرف الآخر غير مستعد للتفاهم أو التنازل و لو عن جزء من رأيه لتتقابلا فى منطقة و سط ترضى الطرفين.
الأفضل أن تسأل نفسك هل من الضرورى أن أعبر عن إعتراضى للرأى الآخر ؟
ما الذى أتوقع تحقيقه من هذه المعارضة؟ إذا شعرت أنه من الواجب أن تعارض لسبب جوهري و ليس لمجرد المخالفة .
الحقيقه هى أن معظم الأشخاص قد يكون لديهم رأى مختلف و لكنهم يتعاملون و يتعايشون بتناغم مع الآخرين دون صراع. إن رفض الرأى الآخر هو الذى يسبب المشاكل و السلوك العدواني . يجب أن نتعلم الإختلاف بأدب واحترام من دون إساءة لأحد لمجرد أنك إختلفت معه فى الرأى. العناد و التعنت فى التمسك برأيك و كأنك أنت الوحيد الذى لا يخطأ وأن رأيك دائما هو الصحيح هو الذى يوسع المشاكل.
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
تعامل مع أى رأى بعقل منفتح و استمع بتركيز لأسباب الطرف الآخر, هو أيضا له كل الحق أن يكون له وجهة نظر وأن يعبر عنها. ادرس رأيك جيدا هل هو الصح إذا كان كذلك بالنسبه لك, إحترم الطرف الآخر فهو أيضا يعد نفسه هو الأصح. إنك يمكن أن تعيش و تتفاهم بمودة مع الآخرين مهما اختلفت الآراء.
إن الله خلقنا مختلفين لنتعارف ولا نتشاجر .
إن النقد الدائم للآخرين و الإستخفاف برأيهم ليس من الشجاعة أو دليل قوة فى شىء بل العكس هو الصحيح .الصوت العالى يعد محاولة لإخفاء الضعف و قلة الحجة. احترم رأى الآخرين ليحترموا رأيك و تسود المودة بين الناس.
وخلاصة القول ان تقبل الرأي الاخر و احترامه مهما كان شديد الاختلاف مع رأينا و مهما كانت مزايا صاحب دلك الرأي , لهو مقياس لثقافتنا و درجة نمو شخصيتنا و تحضرنا ,
يجب ان نتعلم الاختلاف بأدب دون الاساءة لأحد لمجرد انه اختلف مع رأينا ,العناد و التعنت في التمسك بالرأي كأننا الوحيدون الذين لا يخطئون و ان رأينا دائما هو الصحيح هو الذي يوسع المشاكل .
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
تعليق