تويت
اللهم صل على محمد وال محمد
في أجواء ذكرى ولادة إمامنا التقي الجواد (سلام الله عليه)، نستعرض جملة من المعلومات التي قد تكون مجهولةً بالنسبة للكثيرين منا.
*المعلومة الأولى*
🔹 بشَّرَ بولادته ثلاثةٌ من المعصومين:
١/ رسول الله صلَّى الله عليهِ وآلِه، حيث قال: *"..نطفة مباركة، طيبة، زكية، رضية مرضية. وسماها محمد بن علي، فهو شفيع شيعته، ووارث علم جده، له علامة بينة وحجة ظاهرة..".*
٢/ الإمام الكاظم (سلام الله عليه) أوصى أبا إبرهيم إذا لقي الإمام الرضا (عليه السلام):
*"فبشره: أنه سيولد له غلام، أمين، مأمون، مبارك".*
٣/ الإمام الرضا (سلام الله عليه):
*"إني أُشهد الله انه لا تمضي الأيام والليالي حتى يرزقني الله ولداً منِّي".*
*المعلومة الثانية*
🔹 وحيدُ الرضا عليه السلام
وقد قال الإمام الجواد لأحمد القمي:
*"ذهبت الشبهة، ما لأبي ولد غيري".*
*المعلومة الثالثة*
🔹 كلامه عند ولادته
لما وُلِدَ عليه السلام قال:
*"أشهد أن لا إله إلا الله.*
فلما كان اليوم الثالث، عطس، فقال:
*"الحمد لله، وصلى الله على محمد وعلى الأئمة الراشدين".*
*المعلومة الرابعة*
🔹 أولاده (سلام الله عليه)
قال الشيخ المفيد والشيخ الطبرسي وغيرهما من علمائنا رحمهم الله أنَّه (سلام الله عليه) ولدَ له ابنان وابنتان لا غير.
*الإمام علي الهادي، وموسى المبرقع، وفاطمة، وأُمامة.*
*المعلومة الخامسة*
🔹 إمام عمره ٧ سنوات
وُلِد (سلام الله عليه) سنة ١٩٥هـ، واستشهد سنة ٢٢٠هـ، فيكون مجموع عمره الشريف ٢٥ سنة تقريباً.
*وكان عمره يوم استلم الإمامة سبع سنوات*
ولا عجب! فلقد جعل الله عيسى بنَ مريم نبياً وهو طفلٌ في المهد
*المعلومة السادسة*
🔹 قسيمُ درجات الجنان
عن النبي صلَّى الله عليهِ وآلِه:
*"...ومحمد بن علي مُنزِلُ أهلِ الجنة في درجاتهم...".*
*المعلومة السابعة*
🔹 جواب ٣٠٠٠٠ مسألة
روى الشيخ الكليني والشيخ المفيد عن إبراهيم بن هاشم، أنه (عليه السلام) *أجاب في مجلس واحد عن ثلاثين ألف مسألة. وله من العمر تسعٌ أو عشر سنين.*
👈🏻 أقول: قد تستغرب هذا العدد! إذ لو فرضنا أنَّ كل سؤال مع جوابه استغرق ست ثوانٍ، فإنَّ الـ٣٠٠٠٠ مسألة تحتاج من الوقت ٥٠ ساعةً!! فكيف وقعت في مجلسٍ واحد؟!
ويزول الاستغراب بمراجعة المجلد ٥٠ من كتاب بحار الأنوار ـ ص٩٣ و٩٤، حيث ذكر عدة وجوهٍ، إن لم يقنعك بعضها أقنعك بعضها الآخر
*مسكُ الختام*
🔹 جوابٌ يُفتح به من العلم أبواب
عن عمر بن فرج [وكان ناصبياً]، قال:
قلت لأبي جعفر: إنَّ شيعتك تدَّعي أنك تعلم كلَّ ماءٍ في دجلة ووزنَه؟ وكنَّا على شاطئ دجلة.
فقال: *"يَقدرُ الله تعالى على أن يفوِّضَ علم ذلك إلى بعوضةٍ من خلقه أم لا؟"*
قلت: نعم! يقدر.
فقال: *"أنا أكرم على الله تعالى من بعوضة، ومن أكثر خلقه".*
في أجواء ذكرى ولادة إمامنا التقي الجواد (سلام الله عليه)، نستعرض جملة من المعلومات التي قد تكون مجهولةً بالنسبة للكثيرين منا.
*المعلومة الأولى*
🔹 بشَّرَ بولادته ثلاثةٌ من المعصومين:
١/ رسول الله صلَّى الله عليهِ وآلِه، حيث قال: *"..نطفة مباركة، طيبة، زكية، رضية مرضية. وسماها محمد بن علي، فهو شفيع شيعته، ووارث علم جده، له علامة بينة وحجة ظاهرة..".*
٢/ الإمام الكاظم (سلام الله عليه) أوصى أبا إبرهيم إذا لقي الإمام الرضا (عليه السلام):
*"فبشره: أنه سيولد له غلام، أمين، مأمون، مبارك".*
٣/ الإمام الرضا (سلام الله عليه):
*"إني أُشهد الله انه لا تمضي الأيام والليالي حتى يرزقني الله ولداً منِّي".*
*المعلومة الثانية*
🔹 وحيدُ الرضا عليه السلام
وقد قال الإمام الجواد لأحمد القمي:
*"ذهبت الشبهة، ما لأبي ولد غيري".*
*المعلومة الثالثة*
🔹 كلامه عند ولادته
لما وُلِدَ عليه السلام قال:
*"أشهد أن لا إله إلا الله.*
فلما كان اليوم الثالث، عطس، فقال:
*"الحمد لله، وصلى الله على محمد وعلى الأئمة الراشدين".*
*المعلومة الرابعة*
🔹 أولاده (سلام الله عليه)
قال الشيخ المفيد والشيخ الطبرسي وغيرهما من علمائنا رحمهم الله أنَّه (سلام الله عليه) ولدَ له ابنان وابنتان لا غير.
*الإمام علي الهادي، وموسى المبرقع، وفاطمة، وأُمامة.*
*المعلومة الخامسة*
🔹 إمام عمره ٧ سنوات
وُلِد (سلام الله عليه) سنة ١٩٥هـ، واستشهد سنة ٢٢٠هـ، فيكون مجموع عمره الشريف ٢٥ سنة تقريباً.
*وكان عمره يوم استلم الإمامة سبع سنوات*
ولا عجب! فلقد جعل الله عيسى بنَ مريم نبياً وهو طفلٌ في المهد
*المعلومة السادسة*
🔹 قسيمُ درجات الجنان
عن النبي صلَّى الله عليهِ وآلِه:
*"...ومحمد بن علي مُنزِلُ أهلِ الجنة في درجاتهم...".*
*المعلومة السابعة*
🔹 جواب ٣٠٠٠٠ مسألة
روى الشيخ الكليني والشيخ المفيد عن إبراهيم بن هاشم، أنه (عليه السلام) *أجاب في مجلس واحد عن ثلاثين ألف مسألة. وله من العمر تسعٌ أو عشر سنين.*
👈🏻 أقول: قد تستغرب هذا العدد! إذ لو فرضنا أنَّ كل سؤال مع جوابه استغرق ست ثوانٍ، فإنَّ الـ٣٠٠٠٠ مسألة تحتاج من الوقت ٥٠ ساعةً!! فكيف وقعت في مجلسٍ واحد؟!
ويزول الاستغراب بمراجعة المجلد ٥٠ من كتاب بحار الأنوار ـ ص٩٣ و٩٤، حيث ذكر عدة وجوهٍ، إن لم يقنعك بعضها أقنعك بعضها الآخر
*مسكُ الختام*
🔹 جوابٌ يُفتح به من العلم أبواب
عن عمر بن فرج [وكان ناصبياً]، قال:
قلت لأبي جعفر: إنَّ شيعتك تدَّعي أنك تعلم كلَّ ماءٍ في دجلة ووزنَه؟ وكنَّا على شاطئ دجلة.
فقال: *"يَقدرُ الله تعالى على أن يفوِّضَ علم ذلك إلى بعوضةٍ من خلقه أم لا؟"*
قلت: نعم! يقدر.
فقال: *"أنا أكرم على الله تعالى من بعوضة، ومن أكثر خلقه".*
تعليق