قال الأصمعي:
رأيت بالبصرة شيخاً له منظر حَسن وعليه ثياب فاخرة، وحوله حاشية وهرج،
وعنده دخل وخرج، فأردت أن أختبر عقله، فسلّمت عليه وقلت: ما كُنية سيّدنا؟
فقال: أبو عبد الرّحمان الرّحيم مالك يوم الدّين.
قال الأصمعي:
فضحكت منه وعلمت قلّة عقله وكثرة جهله، ولم يدفع ذلك عنه غزارة خرجه ودخله.
رأيت بالبصرة شيخاً له منظر حَسن وعليه ثياب فاخرة، وحوله حاشية وهرج،
وعنده دخل وخرج، فأردت أن أختبر عقله، فسلّمت عليه وقلت: ما كُنية سيّدنا؟
فقال: أبو عبد الرّحمان الرّحيم مالك يوم الدّين.
قال الأصمعي:
فضحكت منه وعلمت قلّة عقله وكثرة جهله، ولم يدفع ذلك عنه غزارة خرجه ودخله.
تعليق