اللهم صل على محمد وال محمد
قال المهدي(؏):
إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ.
المصدر : بحار الأنوار
..............
قال المهدي(؏):
أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ (صلى الله عليهم أجمعين).
المصدر : بحار الأنوار
...............
قال المهدي(؏):
إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم.
المصدر : الغيبة للطوسي
.............
قال المهدي(؏):
العلمُ عِلمُنا ، ولا شيءَ عليكُم مِن كُفرِ مَن كَفرَ.
المصدر : بحار الأنوار
.............
قال المهدي(؏):
لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته - على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا.
المصدر : بحار الأنوار
.............
قال المهدي(؏):
إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل.
المصدر : الاحتجاج للطبرسي
..................
قال المهدي(؏):
ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان.
المصدر : بحار الأنوار
قال المهدي(؏):
إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ.
المصدر : بحار الأنوار
..............
قال المهدي(؏):
أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ (صلى الله عليهم أجمعين).
المصدر : بحار الأنوار
...............
قال المهدي(؏):
إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم.
المصدر : الغيبة للطوسي
.............
قال المهدي(؏):
العلمُ عِلمُنا ، ولا شيءَ عليكُم مِن كُفرِ مَن كَفرَ.
المصدر : بحار الأنوار
.............
قال المهدي(؏):
لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته - على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا.
المصدر : بحار الأنوار
.............
قال المهدي(؏):
إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل.
المصدر : الاحتجاج للطبرسي
..................
قال المهدي(؏):
ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان.
المصدر : بحار الأنوار
تعليق